آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 07 مايو 2024 - 06:59 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يبحث مع رئيس جامعة عدن سبل التنسيق والشراكة
كريتر تودع رئيس مخيم الحراك الثوري
بنك القطيبي للتمويل الأصغر يعلن توفير أضحية العيد بالتقسيط
تجار مواد البناء بعدن يواصلون احتجاجاتهم السلمية وينددون باعتقال التاجر/ انيس اليافعي
درجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء في العاصمة عدن والمحافظات اليمنية
مدير عام مديرية المضاربة وراس العاره يفتتح عدد من المشاريع التنموية
مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء في العاصمة عدن
العليمي يستقبل اسرة الشهيد البطل علي ناصر هادي
أسعار الذهب والمجوهرات اليوم الثلاثاء في عدن وصنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء اليوم الثلاثاء
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الأوبزرفر : ساعة بعد مذبحة، عاد متظاهرو بغداد لميدان الدماء
علوم وتقنية
الأحد - 08 ديسمبر 2019 - الساعة 11:00 م بتوقيت اليمن ،،،
متظاهر عراقي
الوطن العدنية/متابعات
من الأوبزرفر، وتقرير لغيث عبد الأحد وإيما غراهام هاريسون، بعنوان "ساعة بعد مذبحة، عاد متظاهرو بغداد لميدان الدماء".
وتقول الصحيفة إن طلقات النار أخلت ميدان خيلاني في بغداد من المتظاهرين في دقائق، ولكن مع اكتظاظ الشوارع المحيطة بالمتظاهرين الذين يحاولون الفرار من الرصاص، بقي رجلان يحملان راية شيعية تحديا لإراقة الدماء حولهما.
وتضيف الصحيفة أنه لا بد أن الرجلين كانا يعرفان أنهما في مرمى رصاص المسلحين، وسريعا ما هوى أحدهما، مصابا برصاصة، ولكن اصرارهما على الاستمرار كان رسالة قوية للسلطات والميليشيات التي تحاول أن تخمد الانتفاضة الشعبية في العراق.
وقال نشطاء للصحيفة إن 23 شخصا قتلوا مساء الجمعة في أعنف أحداث تشهدها العاصمة العراقية في أسابيع من الاحتجاجات. وقتل 400 شخص منذ بداية الاحتجاجات في أكتوبر/تشرين الأول، احتجاجا على الفساد والبطالة وإخفاق الخدمات العامة، والنفوذ الإيراني الواسع في البلاد.
وتقول الصحيفة إن حركة الاحتجاجات ازدادت زخما على الرغم من سقوط عدد كبير من الضحايا، وأدى تعامل السلطات العنيف مع الاحتجاجات إلى تزايد الغضب داخل العراق وخارجه.
وتضيف أنه يوم الجمعة قالت الولايات المتحدة إنها فرضت عقوبات على ثلاثة من قادة الحشد الشعبي لدورهم في "قمع المتظاهرين السلميين في العراق" وعلى رجل أعمال لدوره في "تقديم رشى لمسؤولين".
وتقول الصحيفة إنه على الرغم من محاولات التفريق والقمع، استمرت الاحتجاجات، حيث أقام المتظاهرون خياما في ساحة التحرير في بغداد، تحمي مختلف الفئات المشاركة في الاحتجاجات من برد الشتاء، ويشارك في الاحتجاجات الطلاب وأبناء العشائر ومسعفون، وغيرهم.
وتضيف الصحيفة أنه في خيمة تحمل اسم "مسرح الشعب" تُقرأ قصائد الشعر وتُقدم عروض للمسرح التجربي. وتضم ساحة التحرير أيضا أماكن لتأبين الذين قتلوا في الاحتجاجات، تتضح فيها التكلفة الفادحة في الأرواح التي تكبدها المتظاهرون.
وتقول الصحيفة إن صور القتلى، ومعظمهم في بدايات عقدهم الثاني، وضعت على أرضية خيمة التأبين تحيط بها الورود والمصاحف.
وتختتم الصحيفة التقرير قائلة إنه رغم الحزن تستمر المظاهرات ويتصاعد الغضب.