آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 29 أبريل 2024 - 03:41 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين ينعي اللواء أحمد مساعد حسين
رئيس الوزراء ينعي اللواء أحمد مساعد حسين
المحولي يعزي بوفاة عضو مجلس الشورى اللواء أحمد مساعد حسين
عالم آثار شهير يكشف ألاعيب إسرائيل لسرقة تاريخ الحضارة المصرية (فيديو)
تحذير من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
وزير الخارجية السعودي يحذر من هجوم رفح ويؤكد: الوضع في غزة كارثي ومن السخيف التحدث عن أنصاف حلول
وفاة شخصين جراء حادث مروري مروع في يافع
الأرصاد يطلق تحذيرات عاجلة لسكان 18 محافظة
تطبيق "كاشف الأرقام" ينتهك خصوصية اليمنيين في ظل غياب قوانين رادعة
زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضان الأهرامات (فيديو+ صور)
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
مرض التوحد يصبح أكثر شيوعاً .. وهذا السبب
منوعات
السبت - 28 مارس 2020 - الساعة 01:23 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أصبح مرض التوحد أكثر شيوعاً في الولايات المتحدة، إلا أن الفجوة في تشخيص الأطفال البيض والسود اختفت، حسب ما أظهره تقرير حكومي نُشر أمس الخميس.
ورأى بعض الخبراء أن إغلاق هذه الفجوة - بفضل زيادة الفحص - هو السبب الرئيسي وراء الارتفاع الطفيف الذي لوحظ في تشخيص مرض التوحد.
وتم تحديد أن حوالي 1 من كل 54 طفلاً أميركياً عانوا التوحد في العام 2016، وفقاً للتقرير الجديد الصادر عن "مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها". وكانت هذه النسبة 1 من بين 59 طفلاً في العام 2014، و1 من بين 68 في كل من عامي 2010 و2012.
ويستند التقرير الجديد إلى نظام تتبع في 11 ولاية يركز على الأطفال في سن الـ8 سنوات، لأن معظم الحالات يتم تشخيصها في هذا العمر.
ويتحقق الباحثون من السجلات الصحية والمدرسية لمعرفة الأطفال الذين يستوفون معايير التوحد، حتى لو لم يتم تشخيصهم رسمياً.
يذكر أنه لا توجد اختبارات دم أو اختبارات بيولوجية لتشخيص الإصابة بالتوحد. لكن يتم تحديدها من خلال مراقبة سلوك الطفل.
تقليدياً، يتم تشخيص التوحد فقط في الأطفال الذين يعانون إعاقات لغوية شديدة وإعاقات اجتماعية وسلوكيات متكررة غير عادية، لكن التعريف توسع تدريجياً، وأصبح التوحد الآن اختزالاً لمجموعة من الحالات الأخف ذات الصلة أيضاً.
وعلى مدى عقود في الولايات المتحدة، تم تشخيص إصابة الأطفال البيض بالتوحد أكثر من الأطفال السود. وكان الباحثون يقولون إن الأطفال من غير البيض من المرجح أن يصابوا بشيء آخر مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، أكثر من التوحد