آخر تحديث للموقع :
الأحد - 28 أبريل 2024 - 02:52 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
شركة النفط بعدن تتخذ عقوبات رادعة ضد 16 محطة مخالفة (أسماء)
النصر يحقق فوزا صعبا خارج أرضه أمام الخليج
ليفربول يواصل السقوط بتعادله مع وست هام ويبتعد عن المنافسة
محمد صلاح ينفجر في وجه كلوب - شاهد
ستشتعل النيران .. صلاح يعلق عن اشتباكه مع كلوب
كلوب يعلق على أزمته مع صلاح.. ماذا قال؟
مانشستر يونايتد يسقط في فخ بيرنلي بهدف قاتل
تعادل سلبي يحسم قمة يوفنتوس وميلان "الباردة"
ليفركوزن يحبط شتوتجارت ويحتفظ بسلسلته القياسية
تعادل درامي لباريس مع لوهافر يؤجل تتويجه بالدوري
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
الكرش... اكتشاف السبب الرئيسي للشيخوخة
منوعات
الثلاثاء - 07 يوليه 2020 - الساعة 10:55 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
وجد العلماء في جامعة برن في سويسرا أن الدهون الحشوية، الموجودة في تجويف البطن، تساهم في التهاب خفيف مزمن، مما يسرع بدوره من تطور الأمراض المرتبطة بالعمر وضعف المناعة.
ووفقا للعلماء، فإن نوعا معينا من الخلايا المناعية وهي الخلايا الحمضية تلعب دورا رئيسيا في المرض. وعلى الرغم من تواجدها في الأوعية الدموية، فقد وجدها الخبراء في الأنسجة الدهنية الحشوية لدى البشر والفئران.
ومن المعروف أن هذه الخلايا توفر الحماية ضد الطفيليات المتعددة الخلايا وتساهم في تطور أمراض الحساسية في الجهاز التنفسي، مثل الربو، أما وجودها في تجويف البطن يدعم التوازن المناعي.
ومع التقدم بالعمر، فإن عدد الخلايا الحمضية ينخفض الأمر الذي يؤدي إلى المزيد من الالتهابات، وبسبب عدم التوازن، تصبح دهون البطن مصدرًا للمركبات التي تساهم في الالتهاب.
وأظهرت التجارب على الفئران أن زرع الخلايا الحمضية من الفئران الشابة لم يقلل فقط من الالتهاب المحلي، وإنما من الاتهاب الجهازي، وفق مجلة " Nature" العلمية.
ونتيجة لذلك أظهرت الحيوانات الأكبر سناً تحسنًا ملحوظًا في اللياقة البدنية والجهاز المناعي.