آخر تحديث للموقع :
السبت - 04 مايو 2024 - 10:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
جيرونا يفوز على برشلونة ويهدي ريال مدريد بطولة الدوري الإسباني
تدشين أسبوع المرور العربي في محافظة أبين
بن عديو: خدمة الكهرباء ليست ترفًا بل ضرورة لاغنى عنها لحياة كريمة
اللواء الجريبية يعزي في وفاة اللواء احمد مساعد
عاجل : صدور عدة قرارات بشأن التعيينات والترقيات في المناصب القيادية في القوات المسلحة الجنوبية
مسئولين حكوميين وقادة عسكريين بارزين يشاركون مجيب الشعبي افراحه بعرس نجله احمد
ريال مدريد يسحق قادش.. وينتظر تعثر برشلونة ليتوج رسميا بطلا لليجا
بايرن ميونخ يؤجل احتفالية ريال مدريد بالتتويج بالليجا
آرسنال يتمسك بصدارة البريمرليج يفوزه على بورنموث
سقوط بايرن ميونخ أمام شتوتجارت قبل صدام ريال مدريد
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
تعثر تشكيل الحكومة الجديدة وخلاف شديد بين الشرعية والانتقالي
أخبار محلية
الخميس - 06 أغسطس 2020 - الساعة 02:53 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت مصادر حكومية يمنية عديدة لصحيفة "القدس العربي" اللندنية، مساء يوم الأربعاء، عن صعوبات بالغة أسفرت عن تعثر تشكيل حكومة ائتلافية يمنية جديدة يشارك فيها المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً.
المصادر أرجعت أسباب تعثر تشكيل الحكومة اليمنية الجديدة إلى خلاف شديد بين الحكومة الشرعية والانتقالي، حول توزيع الحقائب الوزارية، وحول تنفيذ بقية بنود اتفاق الرياض المصاحبة للتشكيل الحكومي.
ووفقاً للصحيفة، رجحت المصادر إن "التشكيل الحكومي يبدو سيكون أصعب من توقيع اتفاق الرياض أو آلية تسريع تنفيذه التي تم التوصل إليها مؤخراً".
وأشارت المصادر إلى أن "التشكيل الحكومي مرهون بالإلغاء العملي للإدارة الذاتية للانتقالي الجنوبي، وما يترتب على ذلك من إنهاء السيطرة العسكرية له على العاصمة المؤقتة عدن وبقية المحافظات المجاورة لها والخروج منها لإتاحة المجال أمام الحكومة الشرعية لممارسة مهامها بعيداً عن النفوذ العسكري للانتقالي".
ولفتت المصادر إلى أن "الخلاف العميق القائم حالياً بين الحكومة الشرعية والانتقالي يدور حول الجانب العسكري في بنود اتفاق الرياض والذي يقضي بانسحاب القوات العسكرية من العاصمة المؤقتة عدن إلى محافظات أخرى، وهو ما يرفض الانتقالي تنفيذه".
ويوم الثلاثاء، قال وزير النقل المستقيل من الحكومة "الشرعية"، صالح الجبواني، في تغريدة على "تويتر"، "لن يتم تشكيل حكومة حتى يتم تنفيذ الشق العسكري الذي يتمثل بنزع سلاح المليشيات (المجلس الانتقالي) وإخراجها من عدن ودمجها مع الجيش وإعادة تموضعها في الجبهات مع الحوثي".
وهدد الجبواني قائلاً: " وإذا لم يتم التنفيذ فإننا جاهزون للعودة للمعركة".
وأكد أنه "لا مجال لمزيد من التنازلات التي يدفع إليها البعض في الشرعية (المكلف) من قبل الإمارات"، في إشارة إلى رئيس الحكومة معين عبدالملك.
وكانت السعودية قد أعلنت في 29 يوليو الفائت، عن آلية جديدة لتسريع العمل في تنفيذ اتفاق الرياض الذي ترعاه بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي.
وأعلن المجلس الانتقالي الجنوبي "المدعوم إماراتيا"، بُعيد إعلان الآلية، تراجعه عن قرار "الادارة الذاتية" للمحافظات الجنوبية والعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، وأصدر الرئيس اليمني قرارين بتعيين محافظ ومدير أمن لمحافظة عدن.
والخميس الفائت، دعا الرئيس اليمني إلى وقف التحشيد الإعلامي وتوحيد الصفوف ودعم خطوات تنفيذ اتفاق الرياض والاصطفاف خلف الحكومة حتى يتسنى لها مزاولة مهامها وإعادة تفعيل مؤسسات الدولة في كل المحافظات وفي مقدمتها العاصمة عدن، ومحافظة أرخبيل سقطرى.
كما دعا إلى "الابتعاد عن المماحكات السياسية والإعلامية والتوجه نحو تنفيذ الخطوات الأمنية والعسكرية المتفق عليها والتي تمثل التزاماً حقيقياً يبنى عليه كل شيء".