آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 07 مايو 2024 - 02:17 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
محكمة الشيخ عثمان الإبتدائية في محافظة عدن تقضي بإعدام مدان في جريمة قتل رمياً بالرصاص حتى الموت قصاصاً
"لم تغتصب".. كشف تفاصيل جريمة مقتل شابة تعمل في أحد الفنادق في بيروت (صور)
"من يخالف يعاقب".. الأوقاف المصرية تحذر الأئمة وخطباء المساجد من جمع أي تبرعات تحت أي مسمى
لامعنى لأي حديث عن محاربة الفساد دون قوانين وتدابير ناجحة
"في ظاهرة غريبة".. سعودي يرصد صخرة باردة بالصيف (فيديو)
مصدر مسؤول: انفراجة وشيكة لوضع الكهرباء في المحافظات المحررة
الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
كل مرة بمليون..الحظ يحالف أمريكية مرتين في أقل من 3 أشهر (صورة)
كشف حركة السفن بميناء الحديدة اليوم الأثنين
بسعر خيالي.. مطعم كويتي يقدم وجبة طعام مطلية بالذهب
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
تسجيل أعلى درجة حرارة في القطب الشمالي منذ 3 آلاف سنة
حديث الصحافة
السبت - 17 أكتوبر 2020 - الساعة 06:01 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
استنادا إلى بيانات رواسب قاع البحيرة القطبية الكندية، تمكن علماء كنديون وأمريكيون من تحديد التغيرات المناخية، واتضح لهم أن شمال المحيط الأطلسي اليوم أدفأ من أي وقت مضى.
وتفيد مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، بأن علماء المناخ من جامعة ماساتشوستس في أمهيرست وجامعة كيبيك درسوا سماكة رواسب قاع بحيرة ساوث-ساوثوت الواقعة في جزيرة أليسمير Ellesmere القطبية الكندية، التي تحتوي طبقاتها السنوية على معادن التيتانيوم الناتجة من عوامل التعرية خلال قرون طويلة. ومن قياس تركيز التيتانيوم في طبقات الرواسب حدد الباحثون التغيرات النسبية السنوية في درجة الحرارة والضغط الجوي في المنطقة.
وقد تمكن الباحثون استنادا إلى هذه النتائج من اكتشاف العلاقة بين مناخ المنطقة والتغيرات الدورية، حيث ظهر أن طول دورة الجفاف الواحدة لا يقل عن 60 سنة.
ويقول فرانسوا لابوانت، من مركز دراسات النظم المناخية "تمكنا خلال تحليل هذه العلاقات الثابتة، من فهم كيفية تغير درجة حرارة مياه سطح المحيط الأطلسي خلال 2.9 ألف سنة. وهذه حاليا هي أكبر دراسة في هذا المجال".
واكتشف الباحثون أن أدنى درجات الحرارة في القطب الشمالي كانت في أعوام 1400-1600 ميلادي. وهذه الفترة يطلق عليها العلماء اسم العصر الجليدي الصغير. وأعلى درجات الحرارة في المنطقة سجلت خلال السنوات العشر الأخيرة.
ويضيف الباحث بيير فراكوس من معهد INRS بجامعة كيبيك، "تسمح دراستنا لعلماء المناخ بفهم الآليات الأساسية للتغيرات الحاصلة في المحيط الأطلسي".
ويشير الباحثون، إلى أن نتائج دراستهم تتطابق مع البيانات المستقلة الأخرى التي تم الحصول عليها من الرواسب في منطقة آيسلندا وقبالة سواحل فينزويلا، ما يؤكد موثوقية المعيار المستخدم في تقييم درجات الحرارة.
ويضيف لابوانت، "يلاحظ في السنوات الأخيرة صيفا، ارتفاع الضغط الجوي في هذه المنطقة والسماء الصافية وارتفاع درجة الحررة إلى 20 درجة مئوية على مدى أيام عديدة وحتى أسابيع، ما أثر كثيرا في طبقة الجليد الأزلي والتربة الصقيعية".