آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 30 أبريل 2024 - 07:16 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية تصدر بيانا بخصوص حرب غزة
اعتقال الدكتور المفلحي خطأ نتمنى تصحيحه
أبرزها #ريال_مدريد_بايرن_ميونخ.. مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة والمعلقين
الدفاع المدني في غزة: أكثر من 10 آلاف مفقود تحت أنقاض المباني المدمرة في القطاع
تدشين مشروع "بناء صالة رياضية لنادي أهلي عدن" بمديرية المنصورة
تدشين حملة التحصين ضد الحصبة في المناطق المحررة بحجة
أسعار المشتقات النفطية في عدة محافظات يمنية
توقعات أممية بتفاقم انعدام الأمن الغذائي في اليمن
تحديد موعد ومكان دفن الفقيد احمد مساعد حسين
تحذير لوكالات الحج والعمرة من وزارة الاوقاف والإرشاد عدن.. تفاصيل
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
المحامي المسوري يوضح سبب خلافه مع آل عفاش وبعض الشخصيات المؤتمرية
اخبار وتقارير
الأحد - 11 أبريل 2021 - الساعة 12:55 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
قال المحامي محمد المسوري انه لايوجد خلاف شخصي بينه وبين آل عفاش وبعض القيادات والشخصيات المؤتمرية.
وأوضح المسوري ان اختلافه معهم حدث بعد ديسمبر 2017م بفترة طويلة.
وبيّن المحامي المسوري في منشور مطول سبب خلافه مع آل عفاش نعيد نشره كاملا كما جاء :
لايوجد خلاف شخصي..
بيني وبين آل عفاش وبعض القيادات والشخصيات المؤتمرية كما يعتقد البعض.
إختلافي معهم حدث بعد ديسمبر ٢٠١٧م وبفترة طويلة.
كنت أحلم وكثير مثلي على تكاتفهم مع الرئيس والشرعية وسعينا لذلك عدة سنوات لكي نتمكن جميعاً من إنهاء الإنقلاب وإستعادة الدولة والعودة للوطن.
ولكنهم للأسف الشديد أصروا على معاداة الرئيس والشرعية أكثر من معاداتهم للحوثي.
ووالله وتالله لو نشرت لكم مواقف البعض منهم والموثقة عندي لما عاتبني أحد.
للأسف الشديد..
خرجوا بعد ديسمبر أشد عداوة من ذي قبل.
وأستخدمنا معهم جميع الوسائل دون جدوى..
فلا تقولوا انه خلاف شخصي.
لا والله والذي نفسي بيده أنه إختلاف بسبب مواقفهم المستمرة الرافضة للرئيس وللشرعية.
جعلوا الرئيس والشرعية والإصلاح العدو الأول قبل الحوثي.
ومن جانب آخر.
فإختلافي معهم لأنهم سلموا الوطن في الداخل لإيران وعندما غادرنا صنعاء بدلاً من تصحيح الخطأ سلموه للإمارات وكله إنتقام في إنتقام.
هذا جانب من إختلافي معهم.
فأرجو أن يتفهم البعض هذه الحقيقة ويتيقنوا منها ويبتعدوا عن التشكيك المستمر المخالف للحقيقة.
فليس بيني وبينهم تركة أو ميراث نختلف عليه وليس بيننا عداء سابق بل على العكس من ذلك فقد كنت محامياً لغالبيتهم ولازلت ومحامياً للمؤتمر الشعبي العام.
وحق النقد مكفول بل وواجب خاصة في هذه المرحلة الخطيرة التي يمر بها الوطن.
يقول البعض أنني أنتقدهم بإستمرار.
فعلاً..
كل خطأ يحدث لا بد من إنتقاده فما ضرنا وضر البلاد والعباد إلا التطبيل والمجاملة.
ومؤخراً مقابلة طارق صالح التي إنتقدت بعضاً مما ورد فيها والحديث عنها كثير.
وأرجو منكم ترك العاطفة جانباً فيكفينا دروس الماضي مع الحوثي والإنتقالي.
ويكفينا جماعات وميليشيات مسلحة..
وراجعوا مقابلة طارق ستجدون أن غالبيتها استهداف للشرعية والعمل على إيجاد بديل عن الرئيس تحديداً بمجلس رئاسي كما ذكر هو ذلك حرفياً وعلى لسانه.
وقد قالها صراحة في المقابلة عليهم أن يتركوا المجال لغيرهم.
فعن أي إعتراف تتحدثون عنه.
إعترف بالشرعية وهو يقول صراحة بأن عليها الرحيل وأن على الرئيس تسليم الرئاسة لغيره.
فهل هذا إعتراف هداكم الله..
وفي كل الأحوال..
ما لهذا خرجنا من صنعاء..
المحامي محمد محمد المسوري