آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 10 نوفمبر 2025 - 03:36 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
محافظ شبوة يدشن مهرجان العسل واستلام 11 مستشفى ريفي ويطلع على جهود تفعيل صندوق الدواء
رئيس مجلس القيادة يستقبل سفيرة المملكة المتحدة
المحافظ لملس يتفقد سير العمل في مشروع مدينة الشيخ محمد بن زايد الطبية
وزير الدولة يطلع على سير العمل في مشروع مدينة الشيخ محمد بن زايد الطبية
ما حقيقة صور حريق المتحف المصري الكبير؟
رئيس انتقالي لحج يزور وحدة عدن ويهنئه بتحقيق دوري عدن الممتاز
"فراغات" مجهولة في هرم منقرع تحير العلماء!
النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل إعادة فتح الحكومة الأمريكية قريبا
فتوى حول الامتناع عن التصويت في الانتخابات
الدولار يستقر بعدما خففت المخاوف بشأن النمو من آمال انتهاء الإغلاق الحكومي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
تحذير أممي من نفاد الموارد المائية في اليمن بحلول عام
اخبار وتقارير
السبت - 23 مارس 2024 - الساعة 07:14 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
حذّر تقرير أممي من أن الموارد المائية في اليمن ستنفد خلال السنوات القليلة القادمة، في ظل الاستنزاف العشوائي للمياه الجوفية في جميع أنحاء البلاد.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO)، في تقرير حديث: "في جميع أنحاء اليمن، يتم استنزاف المياه الجوفية بمعدل ضعف معدل تجديدها، ووفق معدل الاستخراج الحالي، فإنه بحلول عام 2030 سيتم استنفاد أحواض المياه في البلاد".
وأضاف التقرير أن الاستمرار في استخدام موارد المياه الجوفية بشكل عشوائي، سيكون كارثياً بالنسبة لبلد يمارس 70% من المجتمع الريفي فيه الزراعة، كما ستضيع أجندة التحول في مجال الغذاء والزراعة مع استنفاد الموارد المائية في البلاد.
وأكدت "الفاو" أن اليمن لديه وضع مائي لا يحسد عليه، إذ يعد أفقر دولة في العالم من حيث الموارد المائية، ولا يتجاوز نصيب الفرد فيه من المياه حاجز الـ83 متراً مكعباً سنوياً، مقارنةً بالحد الأعلى البالغ 500 متر مكعب، كما أن القطاع الزراعي يستحوذ على حوالي 90% من استخدامات المياه، معظمها يذهب لزراعة القات.
وأشار التقرير إلى أن تغير المناخ والنمو السكاني السريع أدى إلى فرض ضغوط إضافية على موارد المياه المحدودة في اليمن، وهو ما يهدد الأمن الغذائي في البلاد، بل سلامة وحياة الناس، خاصة أنه "في بعض الأحيان تُزهق أرواح بشرية عندما تتقاتل المجتمعات على الموارد، و70 إلى 80% من الصراعات في البلاد تدور حول المياه".
ووفق إحصائيات أممية حديثة، فإن حوالي 14.5 مليون شخص في اليمن لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب الآمنة ومرافق الصرف الصحي الموثوقة، و"تتحمل النساء وطأة هذا الوضع المائي الذي لا يؤثر فقط على إنتاجهن من المحاصيل والثروة الحيوانية، بل يستلزم المزيد من العمل واستخدام الوقت للسفر لجمع المياه وتخزينها وتوزيعها".