آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 07 مايو 2024 - 09:42 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
النيابة العامة بمحافظة شبوة تنفذ حكم الاعدام الخامس خلال العام 2024م.
محكمة الشيخ عثمان الإبتدائية في محافظة عدن تقضي بإعدام مدان في جريمة قتل رمياً بالرصاص حتى الموت قصاصاً
"لم تغتصب".. كشف تفاصيل جريمة مقتل شابة تعمل في أحد الفنادق في بيروت (صور)
"من يخالف يعاقب".. الأوقاف المصرية تحذر الأئمة وخطباء المساجد من جمع أي تبرعات تحت أي مسمى
لامعنى لأي حديث عن محاربة الفساد دون قوانين وتدابير ناجحة
"في ظاهرة غريبة".. سعودي يرصد صخرة باردة بالصيف (فيديو)
مصدر مسؤول: انفراجة وشيكة لوضع الكهرباء في المحافظات المحررة
الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
كل مرة بمليون..الحظ يحالف أمريكية مرتين في أقل من 3 أشهر (صورة)
كشف حركة السفن بميناء الحديدة اليوم الأثنين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صحيفة الغارديان: "أسمع صراخ الأطفال"
علوم وتقنية
الجمعة - 17 أغسطس 2018 - الساعة 06:31 م بتوقيت اليمن ،،،
طفل اصيب في هجوم صعدة
الوطن العدنية\متابعات
وننتقل إلى صحيفة الغارديان، التي تقدم شهادة للمرضة مارتا ريفاس بلانكو من اليمن. وتقدم الصحيفة لشهادة بلانكو قائلة إنه "في التاسع من أغسطس/آب قُتل 40 طفلا و11 من البالغين، وعولج الكثير من الأطفال المصابين في مستشفى تابع للجنة الدولية للصليب الأحمر، وتقدم الممرضة مارتا ريفاس بلانكو، عضو فريق الجراحة في مستشفى الطلح، شهادتها عن اليوم.
وتقول ريفاس بلانكو "جاءوا إلى المستشفى في سيارات ومركبات إسعاف، مصابين بإصابات دامية مختلفة. كان بعضهم يصرخ والبعض يشعر بالخوف. وذهب بعضهم مباشرة إلى المشرحة".
وتضيف "أود القول إنها المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا العدد الكبير من المصابين والقتلى، ولكنها ليست كذلك، فأنا هنا منذ أعوام. ولكن ما حدث الأسبوع الماضي في صعدة غير مسبوق بالنسبة لي ، لأن جميع الضحايا تقريبا كانوا من الأطفال".
وتضيف "كان الأمر مفعما بالتوتر. بسرعة امتلأت غرفة الطوارئ، كما امتلأت خيمتان أخريان للطوارئ. على مدى أربعة ساعات كنا نعمل بصورة متواصلة. توفي طفلان في غرفة الطوارئ وأنا هناك. فقد 40 طفلا حياتهم. أما من بقي على قيد الحياة، فكان بعضهم يعاني من صعوبة في التنفس وكسور وجروح ونزيف بسبب تحطم الزجاج"
وقالت "جسديا، سيتعافى الصغار، ولكن ما يقلقني هو سلامتهم العقلية والنفسية. الكثير منهم كانوا يعانون من الصدمة، من تلك الكارثة التي حلت بهم...لقد سلبهم هذا الصراع من طفولتهم...في اللحظات الهادئة في المستشفى، تطالعني صور الأطفال المصابين وتدور في ذهني وجوههم. لا أنسى قط الألم المرتسم على وجوههم وصوت صراخهم".