آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 17 أكتوبر 2025 - 05:19 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
يوم القهر
الفل العزيز
ثورة الجبال
الجعدني: الدولة جادة في تعديل قانون المخدرات وإضافة حبوب البريجبالين إلى قائمة العقوبات
الإعلان عن قرب صرف راتب آخر لكافة موظفين الدولة خلال الأيام القليلة القادمة
بنك القطيبي الإسلامي يشارك في حفل اتحاد المصارف العربية بواشنطن
أبين تستعد لإحياء أربعينية فقيد الوطن القائد والمناضل الجسور «أديب العيسي»
شيخ مشايخ مكتب اليزيدي يصدر بيان شكر عقب الإفراج عن الشيخ هاني اليزيدي والأستاذ أحمد حميدان
قوات شرطة الدوريات وأمن الطرق بعدن تشارك في العرض العسكري بمحور أبين
عدن تواجه الانهيار الكهربائي الأكبر في تاريخها.. ونفاد الوقود يشل الحياة تماماً
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
أدانت أحكام الإعدام بحق 45 مدنياً.. "سام": القضاء الحوثي أصبح أداة للقمع وتصفية الحسابات السياسية
اخبار وتقارير
الإثنين - 03 يونيو 2024 - الساعة 07:39 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
المنظمة اعتبرت تلك الأحكام دليلاً على حجم الخلل الجسيم الذي يعتري المنظومة القضائية في اليمن، وكيفية استخدام الحوثيين القضاء كوسيلة للقمع وتصفية الحسابات السياسية.
أوضحت المنظمة ومقرها جنيف، أن المحكمة الجزائية المتخصصة التابعة للحوثيين أصدرت هذه الأحكام في الأول من يونيو 2024، بتهم متعددة منها التخابر مع دول "العدوان السعودي الإماراتي"، ورفع إحداثيات، والمشاركة في خلايا اغتيالات استهدفت شخصيات وقيادات حوثية. وأشارت سام إلى أن هذه الأحكام تأتي في سياق استخدام القضاء لتصفية الحسابات السياسية وقمع المعارضين في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون.
نقل البيان عن محامي المتهمين، عبد المجيد صبرة، أن المعتقلين تعرضوا لأشد أنواع التعذيب الجسدي والنفسي، وظلوا مخفيين قسراً في زنازين انفرادية لمدة تسعة أشهر، منها ثلاثة أشهر في ذمار والبقية في صنعاء. وخلال هذه الفترة، حُرم المعتقلون من الزيارة والاتصال والرعاية الصحية، ولم تكفل لهم المحكمة الحق في محاكمة عادلة.
وأضاف المحامي صبرة أنه اضطر للانسحاب من القضية في بداية جلسات المحاكمة، نظراً لأن المحكمة لم تمكنه من الحصول على صورة كاملة من أوراق القضية ولم تقدم أي دفوع عن المعتقلين نتيجة لذلك. وأشار إلى أن جماعة الحوثي تستغل هذه المحكمة لتحقيق مكاسب سياسية على حساب قضايا إنسانية.