آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 يناير 2025 - 01:10 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
العثور على جثة طالب صيدلة مشنوقًا بجامعة صنعاء
مباحثات يمنية أممية لإحياء العملية السياسية فى البلاد
بيانات دولية: مليون مهاجر أفريقي عَبروا اليمن خلال 10 سنوات
توقعات حالة الطقس في المناطق الساحلية والمرتفعات الجبلية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في العاصمة عدن وصنعاء
الإمارات تطلق "محمد بن زايد سات" إلى الفضاء
غروندبرغ يدعو الأطراف اليمنية للابتعاد من عقلية الحرب إلى عقلية السلام
الوليدي يهنئ الباحث "بليغ الهندي" لحصوله على درجة الماجستير بإمتياز
بيان هزيل ركيك لا يسمن ولا يغني من جوع
برينتفورد يفسد صحوة مانشستر سيتي بتعادل قاتل
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
عن توقيع ميثاق الشرف الإعلامي بأبين..
البرشاء: الكل يدعي وصلاً بالصحافة وهي لا تقر بوصلهم بالاً
مجتمع مدني
الخميس - 05 سبتمبر 2024 - الساعة 08:53 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدينة/خاص
انتقد الكاتب والصحفي فهد البرشاء اللقاء الإعلامي الذي عقد قبل يومين مع إعلاميي دلتا أبين للإتفاق على توقيع ميثاق الشرف الإعلامي.
وقال البرشاء في مقالة له: قبل هذا الميثاق مواثيق عدة أبرمناها ووقعنا عليها وقلنا فيها مالم يقله قيس في (محبوبته) لأننا نهفو للشرف (المهني) والأخلاق الصحفية، والصدق في التعامل، والأمانة والكلمة، فالإعلام والصحافة قبل أن تكون حبراً على ورق، فهي أمانة ستقف بها بين يدي الله.
وأضاف البرشاء قائلًا: مواثيق الشرف المهني ليست كلمات رنانة، وشعارات معسولة، وأحرفًا منقمة، بل هي التزام وثقة، وخطوط حمراء. كجبال شاهقة لا ينبغي أن تجتازها اللا أخلاق والوقاحة والسوقية والعدائية والحرب الإعلامية والتناحر الصحفي بالمقالات (والبوستات) مهما كانت الدواعي الحزبية أو الشخصية التي تملي على بعض الأقلام أن تنجر خلف رغباتها وغاياتها الشخصية من أجل ريالات لاتسمن ولا تغني من جوع.
وأستطرد: اليوم الكل يدعي وصلاً بالإعلام والصحافة وهي لاتقر بوصلهم بالاً، من أمسك قلماً أو أنشأ صفحة فيسبوكية أو غيرها هاجم الكل دون أي مسوغ قانوني وكتب لمجرد الكتابة مع أنه غير قادر على التمييز بين ابجديات اللغة العربية.
وأردف: حينما نتحدث عن المواثيق وشرفها ، فعلينا أن نتحدث عن الأخلاق والصدق والأمانة قبلها، فإن وُجدت كان بها وإن لم تتوفر فكل ذلك مجرد ضحك على الذقون ومضيعة للوقت وبيع الوهم في سوق النخاسة.