آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 يناير 2025 - 01:10 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
العثور على جثة طالب صيدلة مشنوقًا بجامعة صنعاء
مباحثات يمنية أممية لإحياء العملية السياسية فى البلاد
بيانات دولية: مليون مهاجر أفريقي عَبروا اليمن خلال 10 سنوات
توقعات حالة الطقس في المناطق الساحلية والمرتفعات الجبلية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني في العاصمة عدن وصنعاء
الإمارات تطلق "محمد بن زايد سات" إلى الفضاء
غروندبرغ يدعو الأطراف اليمنية للابتعاد من عقلية الحرب إلى عقلية السلام
الوليدي يهنئ الباحث "بليغ الهندي" لحصوله على درجة الماجستير بإمتياز
بيان هزيل ركيك لا يسمن ولا يغني من جوع
برينتفورد يفسد صحوة مانشستر سيتي بتعادل قاتل
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
للأهل.. نصائح لتحقيق توازن بين وقت دراسة الطفل وراحته
منوعات
الأربعاء - 18 سبتمبر 2024 - الساعة 10:43 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
تشير الدكتورة يكاتيرينا موروزوفا أخصائية طب الأطفال، إلى أن تحقيق توازن صحيح بين وقت دراسة الطفل وراحته هو مفتاح النجاح والصحة
وتقول: "يقترح أطباء الأطفال اتباع قاعدة مهمة: يجب أن ينام الطفل ما لا يقل عن 9 ساعات. وأفضل فترة نوم للطفل هي من الساعة التاسعة مساء إلى السابعة صباح اليوم التالي، لأن قلة النوم تؤثر ليس فقط على مستوى نجاحه، بل وعلى صحته أيضا".
ووفقا لها، لا ينصح أبدا بإجبار الطفل على أداء واجباته المدرسية بعد المدرسة مباشرة، بل يجب أن يستريح 1-1.5 ساعة بغض النظر عن عمره، ولكن هذه الراحة يجب أن تكون نشطة تتضمن التجوال في الهواء الطلق ونشاط بدني.
وتقول: "وفقا للبيانات الإحصائية، الأطفال الذين يقضون ما لا يقل عن 30 دقيقة بعد المدرسة في الهواء الطلق يتعاملون مع العبء الدراسي أفضل من الآخرين بنسبة 20 بالمئة".
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافة أنشطة أخرى إلى جدول الطفل تدريجيا. وهذه الأنشطة قد تكون رياضية أو تعلم لغة أجنبية أو للمهارات الإبداعية. وقد أظهرت نتائج عدة دراسات أن الأطفال الذين يمارسون الرياضة يعانون من الإجهاد في المدرسة أقل بنسبة 25 بالمئة مقارنة بالآخرين.
وتقول: "يجب على الوالدين متابعة حالة الطفل وخاصة في الأسابيع الأولى من السنة الدراسية. فإذا تبين أن الطفل يتعب ولا يمكنه الجمع بين الدروس الأساسية والإضافية يجب إعادة النظر في جدوله وتخفيض مستوى العبء. والمسألة الأساسية هي اختيار الأنشطة التي تثير اهتمام الطفل فعلا، وليس إجباره على ممارسة نشاط لا يعجبه، لأن ممارسة الأنشطة التي تعجبه تخفض مستوى الإجهاد وتساعد على تنمية مواهبه الشخصية".