آخر تحديث للموقع :
السبت - 15 نوفمبر 2025 - 02:16 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
العميد الوالي ينعي استشهاد أحد أبطال الحزام في أبين ويؤكد استمرار ملاحقة العناصر الإرهابية
أمن العاصمة عدن يلقي القبض على 5 متهمين بحوزتهم حشيش وحبوب مخدرة.
التحالف الإسلامي يختتم أعمال مبادرة (إعلاميو السلام) الموجهة للمرشحين اليمنيين
فريق القطيبي شلن ينفّذ حملة توعوية في الجامعة الألمانية لتعزيز الوعي المالي ورقمنة التعاملات
إعدام مدان بالقتل في حضرموت
القبض على شاب متهم بمحاولة قتل إثر مشادة كلامية بأبين
تجاوز الخط الأزرق.. إسرائيل تواصل البناء في جنوب لبنان
استشهاد جندي وإصابة آخر بانفجار في الوضيع
الزغلي يكافئ نادي الجلاء بمليون ريال للتأهل لنهائي كأس العاصمة عدن
إدارة الجلاء تحتفي بالفريق الأول بمأدبة عشاء بمناسبة التأهل لنهائي كأس عدن 3
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
اختفاء قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بعد مقتل نصر الله وغموض يلف مصيره!
عربية وعالمية
السبت - 05 أكتوبر 2024 - الساعة 03:33 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/العربية نت
يلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، منذ مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله.
مصادر "العربية" و"الحدث" ترجح أن يكون إسماعيل قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين.
أين هو إسماعيل قاآني؟
سؤال محيّر يفرض نفسه.. وسط غموض يلف مصير قائد فيلق القدس الإيراني بالحرس الثوري الإيراني.
آخر ظهور للرجل كان في مكتب ممثل حزب الله في طهران عبد الله صفي الدين، وتحديدا بعد يومين على مقتل الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
هل اختفاء قاآني عادي؟
مذّاك الوقت والرجل متوارٍ عن الأنظار.. فهل اختفاؤه أمر اعتيادي؟
مصادر "العربية" و"الحدث" أكدت أن قاآني تنقل مرات عدة بين العراق وسوريا ولبنان الذي زاره 3 مرات، منذ هجوم السابع من أكتوبر. وفي كل الزيارات كان قاآني يلتقي بنصرالله وفؤاد شكر، الذي اغتالته إسرائيل أواخر يوليو الماضي.
وخلال الاجتماع في مقر قيادة حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية الذي استهدفته إسرائيل، أبلغ قاآني المجتمعين أنه سيلتحق بهم بمعيّة رئيس مكتبه المدعو "إحسان"، لكنه اعتذر لاحقا عن الحضور، بحسب المصادر.
وجاءت الضربة الإسرائيلية لتستهدف الاجتماع الذي تعذر قاآني عن حضوره.
ما حدث وضع قاآني في دائرة الشك، حتى إن البعض ربط اختفاءه بخضوعه لاستجواب بشأن مقتل نصر الله.
سيناريوهات الاختراق.. ومن هو "إحسان"؟
وتسلط سيناريوهات الاختراق المرجحة بأن يكون عبر إسماعيل قاآني نفسه، أو عبر رئيس مكتب قاآني "إحسان"، أو عبر الأمن الوقائي بفيلق القدس.
وداخل حزب الله، يسود اعتقاد بأن الاختراق حدثَ عبر قاآني.
لكن أوساطا إيرانية ترى أن رئيس مكتبه "إحسان" ربما كان عنصر الاختراق وليس قاآني، الذي يعتقد هو الآخر أن الأمن الوقائي بفيلق القدس الذي يترأسه هو الجهة المخترقة.
وبالعودة إلى أبريل الماضي، كان لافتا حضور قاآني في غرفة عمليات "الوعد الصادق واحد"، حينما ردت إيران على استهداف قنصليتها في دمشق.
آنذاك، أصدر الرجل بيانا وأجرى مقابلات صحافية وتلفزيونية. وعلى النقيض من ذلك، لم يظهر قاآني في الإعلان عن "عمليات الوعد الصادق اثنان"، والتي جاءت ردا على مقتل إسماعيل هنية ونصر الله وعباس نيلفروشان.
لذا، رجحت مصادر "العربية" و"الحدث" أن يكون قاآني خاضعا للمراقبة والعزل.