آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 01 نوفمبر 2024 - 04:21 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
انفوسوفت توقع مذكرة تعاون مع جامعة الأحقاف بالمكلا
الاتحاد يحكم قبضته على ديربي جدة بإسقاط ضيفه وجاره الأهلي
الدوري السعودي.. الشباب يهزم الوحدة بثلاثية
تهنئة للأستاذ (وليد عبدالله) بمناسبة تعيينه مديراً لمدرسة الممدارة - بنين
تظاهرة حاشدة في أبين تحت شعار "مسيرة الوفاء إلى غزة" (صور)
حملة أمنية تغلق محلات صرافة بعدن غير مرخصة ومنتهية تراخيصها
حذرت من ثورة جياع ودعت لتشكيل حكومة طوارئ.. أحزاب تعز تطالب الرئاسي بإنقاذ الإقتصاد
صحيفة: روسيا أجْلَتْ قائد الحرس الثوري الإيراني باليمن من الحديدة والحوثيون يمدّون "القاعدة" بالسلاح
مواعيد رحلات الطيران المغادرة والواصلة ليوم الجمعة - ١ نوفمبر ٢٠٢٤م
البطاقة الألكترونية العسكرية .. انجاز جديد في وزارة الداخلية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
صحيفة: روسيا أجْلَتْ قائد الحرس الثوري الإيراني باليمن من الحديدة والحوثيون يمدّون "القاعدة" بالسلاح
أخبار محلية
الجمعة - 01 نوفمبر 2024 - الساعة 01:42 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
قالت صحيفة أمريكية يوم الأربعاء، إن سفينة حربية روسية، أجلت في شهر أبريل الماضي، قائد في الحرس الثوري الإيراني، مسؤول عن برنامج الصواريخ والمسيّرات الإيرانية في اليمن من ميناء الحديدة.
ونقلت وول ستريت جورنال" عن مصدر أمني غربي لم تسمه، أن سفينة حربية روسية، قامت في أبريل، بإجلاء قائد "الحرس الثوري" الإسلامي، المسؤول عن برنامج الصواريخ والمسيّرات الإيرانية في اليمن من ميناء الحديدة.
ويبدو أن القيادي الذي تشير له الصحيفة هو عبدالرضا شهلائي، قائد الحرس الثوري في اليمن، والذي أشارت عقب الحديث عن إجلائه إلى المكافأة الأمريكية المقدرة بـ 15 مليون دولار مقابل معلومات عنه، لتوجيهه مؤامرة لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، وهجوم منفصل كان من شأنه أن يقتل 200 مدني على الأراضي الأمريكية.
ووصفت الصحيفة تلك الخطوة بأنها "تؤكد تورّط موسكو المتزايد في اليمن"، مشيرة إلى تصريحات مسؤولين أمريكيين التي نشرتها سابقاً وتفيد بأن روسيا قدمت بيانات الاستهداف للمتمردين أثناء مهاجمتهم للسفن الغربية في البحر الأحمر، وتدرس تسليم صواريخ مضادة للسفن للحوثيين.
وتستخدم الولايات المتحدة الدبلوماسية لمحاولة منع هذا النقل الأخير، وفق الصحيفة، ويبدو أن الخطوة المحتملة من جانب موسكو تأتي ردًا على الدعم الأمريكي لأوكرانيا، وخاصة احتمال أن تسمح واشنطن لكييف باستخدام الصواريخ طويلة المدى التي تزوّدها بها الدول الغربية ضد روسيا.
في التقرير الذي أعده للصحيفة بينويت فوكون ووارن ستروبل، قال المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيموثي ليندركينغ إن موسكو "تستخدم اليمن كوسيلة للانتقام من الولايات المتحدة".
الوفي السياق، قالت الصحيفة إن الحوثيين استفادوا من خلال الدخول في الحرب على غزة، فهم يتوسعون في الخارج، ويمنحون قدراتهم القتالية لنزاعات خارجية، ويقيمون علاقات دولية مع عدد من اللاعبين في الشرق الأوسط وأفريقيا وحتى روسيا، حسب مسؤولين غربيين.
وقال ليندركينغ: "إحدى التداعيات المؤسفة للنزاع في غزة هي أن الحوثيين ضاعفوا من اتصالاتهم مع لاعبين خبثاء في المنطقة وأبعد"، مشيراً إلى أن هذا التوجّه "مقلق للغاية"، وأن الولايات المتحدة تتحدث مع شركائها في المنطقة بشأن كيفية الرد.
وفي تقرير أخير صدر عن الأمم المتحدة، وأعدّته مجموعة الخبراء، وُجدت أدلة قوية بشأن تعاون الحوثيين مع الجماعات الأجنبية المسلحة، وفق الصحيفة، ومن بين الأدلة التي وردت في التقرير تعاون الحوثيين مع الميليشيات في العراق ولبنان، من أجل تنسيق عمليات الكتلة التي تدعمها إيران.
وقالت الصحيفة إن "الحوثيين أصبحوا أكثر قربًا لبعض فروع "القاعدة"، مثل "حركة الشباب" في الصومال، والتي يقول ليندركينغ إن العلاقة بينهما "أصبحت قوية جدًا"، مضيفًا أن الحركتين بحثتا طرقًا لزيادة "مخاطر وتهديد حرية الملاحة في البحر الأحمر".
وبحسب تقرير الأمم المتحدة، فقد وافق الحوثيون على تقديم مسيرات وصواريخ حرارية ومتفجرات لتنظيم "القاعدة" في شبه الجزيرة العربية، وناقشوا عمليات ضد الحكومة المعترف بها دوليًا في عدن واستهداف الملاحة الدولية.
وعلّق ليندركينغ أن دولًا مثل السعودية وعمان وجيبوتي عبّرت عن قلقها من التحولات، فيما تناقش الولايات المتحدة مع حلفائها زيادة التشارك في المعلومات الاستخباراتية واعتراض نقل الأسلحة.
ووفقا للصحيفة فإن الحوثيين يسعون للبحث عن طرق للحصول على إمدادات من الأسلحة وتمويل من الخارج، بما في ذلك موسكو، مشيرة إلى أن تاجر السلاح الروسي، فيكتور بوت، الذي تم تبادله قبل عامين بلاعبة كرة السلة الأمريكية بريتاني غراينر، باع الحوثيين بنادق قتالية.