آخر تحديث للموقع :
السبت - 22 مارس 2025 - 02:49 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المدفوعات الإلكترونية في كوريا تصل إلى مستوى قياسي جديد في 2024
الصحة الفلسطينية: 634 شهيدا وأكثر من 1172 مصابا منذ استئناف الاحتلال عدوانه على غزة
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 49,747 شهيدا و113,213 مصابا
"مصر لن تحارب اليمنيين".. تقرير إسرائيلي يتحدث عن سبب رفض مصر الإجراءات العسكرية ضد الحوثيين
صحة غزة تعلن الحصيلة اليومية للقتلى والجرحى الفلسطينيين في القطاع
"تهديد ووعيد".. رد فعل وكيل رونالدو على تقليد مهاجم الدنمارك لاحتفال "الدون" بقصد السخرية
ما سبب استبعاد نادي ليون المكسيكي من كأس العالم للأندية 2025 قبل شهرين من البطولة؟
قلق في برشلونة بسبب ليفاندوفسكي
علبة سجائر تتسبب في جريمة مروعة !
زيارة غامضة لصنعاء .. رئيس وزراء عراقي سابق يلتقي بالحوثيين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
تغريدة مثيرة عن الدراما المصرية في القنوات السعودية.. هل تصل للمقاطعة؟
منوعات
السبت - 22 مارس 2025 - الساعة 02:17 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أثارت تغريدة للإعلامي المصري عمرو أديب حول إنتاج وعرض الأعمال الفنية المصرية على القنوات السعودية، جدلا لما تضمنته من حديث حول المقاطعة وسحب الإعلانات.
ودافع أديب، في تغريدته عن قناة MBC السعودية التي يقدم برنامجه التلفزيوني عبر شاشتها، وقال إن هناك "محاولات بشكل واضح لإلصاق تهمة انهيار الدراما إلى MBC مصر، وكأن المشكلة المثارة سببها محطة بعينها وإنتاج معين".
وانتقد أديب "طريقة التخلص من المشكلة بإلقائها على طرف ثان أو ثالث"، قائلا إن هذه الطريقة "لن تحل الأمور ولن تطور أبدا صناعة الدراما".
وأبدى استغرابه من "أخبار سحب المعلنين لإعلاناتهم من محطات إم بي سي"، نافيا هذا الأمر.
وواصل قائلا: "لو قررنا نفكر بهذا المنهج فيمكن لهيئة الترفيه وموسم الرياض أن تسحب رعاياتها هي الأخرى لمسلسلات مصرية رمضانية والعديد من إنتاجات الشركة المتحدة".
وتابع: "وماذا أيضا لو قررت السوق السعودية مقاطعة الأفلام المصرية في دور العرض والمنصات؟ خطوات المقاطعة ستكون متبادلة طبعا، كل ذلك لأن البعض قرر أن يكون الحل بتحميل المسؤولية للغير".
وأضاف: "لو نريد علاجا فلنجلس جميعا ونتحدث ولا نهز المركب كلها ونتبادل الاتهامات، المشاهد أمانة في إيدينا ولكن أن نتخلص من المشكلة بإلقائها على الغير هذا لن يصلح شيئا، وليس من مصلحة أحد في نهاية هذا الموسم الناجح أن نهيل التراب على عمل الفنانين المصريين سواء داخل إم بي سي مصر أو خارجها".
تغريدة أديب، جاءت تعليقا على أخبار نشرتها وسائل إعلام مصرية أشارت إلى أن "معظم مسلسلات البلطجة تعرض على قنوات غير مصرية"، وذلك في خضم موجة انتقادات في مصر لمشاهد اعتبرها كثيرون غير مقبولة ولا تعبر عن المجتمع المصري في مسلسلات رمضانية.
وذكرت وسائل إعلام أخرى أن بعض المعلنين بدأوا في سحب إعلاناتهم من مسلسلات MBC بعد الانتقادات الواسعة لمشاهد البلطجة والمسيئة للدولة، وهي أخبار أعاد "أديب" نشرها وعقب عليها في تغريدته.
واتخذت جهات مصرية إجراءات لمعالجة الوضع بعدما طالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال حفل الإفطار السنوي للقوات المسلحة، بالعمل على إتاحة الفرصة في القنوات والدراما المصرية إلى "العمل الإيجابي الذي يتضمن جدية والتزام" وطالب بمحتوى جدي أكثر إلى جانب الكوميديا، كما دعا إلى عدم رعاية "الغث والهزل والكلام الذي لا يبني أمة فقط، ولكن البحث عن الصالح".
وأعلنت الشركة "المتحدة للخدمات الإعلامية"، تشكيل لجنة متخصصة للمحتوى، تتولى وضع خطط وبرامج للإنتاج الدرامي والإعلامي، إلى جانب متابعة ورصد الأعمال المنتجة من الشركة، بالإضافة إلى مراجعة شاملة للأعمال المقدمة لتقييم نقاط القوة والضعف وصولا إلى توصيات تضمن توافق المحتوى مع الأهداف الوطنية والتوعوية، بما يسهم في التطوير المستدام للمشهد الإعلامي المصري.
وبالتزامن أعلنت "الهيئة الوطنية للإعلام"، عقد مؤتمر حول مستقبل الدراما المصرية في أبريل، استجابة لتوجيهات الرئيس السيسي، التي تقضى بضرورة تعزيز القيم في صناعة الدراما والسينما، وضرورة مواجهة موجات العنف والجريمة وتعاطي المخدرات، وإشعال الصراع المجتمعي، وترويج الابتذال اللفظي، والانحراف السلوكي، وتدمير قيم العائلة.