آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 19 سبتمبر 2025 - 04:05 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ماكرون وزوجته سيقدمان أدلة لمحكمة أميركية تثبت أن بريجيت وُلِدت أنثى
ترامب: نسعى لاستعادة قاعدة باغرام من طالبان
تخطت السبعين.. إيناس الدغيدي تتصدر الترند بزفافها
ضبط سارقي السوار الأثري من المتحف المصري
اليمن.. مسلحون مجهولون يغتالون مسؤولة محلية في تعز
ماذا قصد نتنياهو حين قال "من لديه جوال يحمل قطعة من إسرائيل بين يديه"؟
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية الدفاع الاستراتيجي المشترك
قطرات عين قد تنهي عصر نظارات القراءة
قائد خفر السواحل: الدعم السعودي البريطاني هدفه كبح التهريب والإتجار بالبشر والأسلحة
الرئيس علي ناصر محمد يعزي بوفاة المناضل أديب العيسي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
رسميا.. الكهرباء التجارية تدخل العاصمة عدن (وثيقة)
أخبار محلية
الأربعاء - 07 مايو 2025 - الساعة 07:52 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
أعلن الصحفي عبدالرحمن أنيس عبر صفحته على فيسبوك عن دخول الكهرباء التجارية إلى العاصمة اليمنية عدن، وتحديدًا بدء تشغيلها في مديرية المنصورة.
وأوضح أنيس في منشوره الذي رصده محرر الوطن العدنية أن سعر العداد الصغير (سنجل فيز) يبلغ 500 ريال سعودي، بينما يبلغ سعر العداد الكبير (ثري فيز) ألف ريال سعودي.
كما أشار إلى أن سعر الكيلو وات الواحد هو 1.5 ريال سعودي، أي ما يعادل ألف ريال يمني، وهو مبلغ كبير مقارنة بالفاتورة الحكومية التي تُحسب بـ19 ريال يمني للكيلو وات، مما يجعل المواطن مضطرًا لدفع فاتورة تتضاعف خمسين مرة.
وتوقع أن تؤدي بداية انتشار الكهرباء التجارية إلى تراجع الاعتماد على الكهرباء الحكومية، معتبراً أن الأمر مسألة وقت فقط حتى تتلاشى تدريجيًا، كما حدث مع التعليم والمستشفيات الحكومية.
وأكد أن تحول الكهرباء إلى ضرورة بدلاً من كمالية سيجعل الموظف الحكومي بحاجة إلى أربعة أضعاف راتبه لتغطية فاتورة الكهرباء في مدينة حارة مثل عدن.