آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 22 يوليو 2025 - 05:13 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
اللجنة البرلمانية تغادر مقر إقامتها في المكلا بعد حصار وتهديدات بالاقتحام
اسرائيل تشن غارات على مواقع للحوثيين بالحديدة والساحل الغربي
منع راغب علامة من الغناء في مصر وإحالته للتحقيق النقابي لهذا السبب؟
فضيحة جنسية في مدرسة أمريكية.. معلمة تقيم علاقة جنسية مع طالبة!
هل تحتاج النساء إلى نوم أكثر من الرجال؟.. العلم يكشف الحقيقة
الصين تبتكر دواء لضعف الانتصاب أقوى بـ10 مرات من الحبة الزرقاء وتعرض نتائجه
السعودية تبحث عن ثروة كبيرة في صحراء مصر
أراضي أبين تدشّن أعمال الرفع المساحي وتثبيت وحدات الجوار في منطقة "العلم – دوفس"
النقيب الخضر الكوني يعزي بوفاة القائد ناصر محمد شيخ السعيدي
لحج| البكيلي يناقش مع مديري عام الحوطة وصندوق النظافة مشروع حملة الإصحاح البيئي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
خطر كبير يهدد شريحة واسعة من الرجال حول العالم!.. كيف ولماذا؟
منوعات
الإثنين - 21 يوليو 2025 - الساعة 07:57 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت دراسة علمية غير مسبوقة، تعد الأكبر من نوعها، عن ظاهرة نفسية مقلقة تهدد شريحة كبيرة من الرجال حول العالم.
وسلطت الدراسة الضوء على الآثار المدمرة لانهيار العلاقات الزوجية على الصحة النفسية للذكور، في كشف يعيد تعريف مفهوم الألم العاطفي ويطرح تساؤلات عاجلة حول أنظمة الدعم النفسي والاجتماعي.
ووجدت الدراسة أن الرجال المنفصلين عن زوجاتهم معرضون لخطر الانتحار بنسبة تصل إلى 4.8 ضعف مقارنة بالرجال المتزوجين، مع ارتفاع الخطر إلى 9 أضعاف بين الرجال تحت سن 35 عاما.
وجاءت هذه النتائج الصادمة بعد تحليل بيانات 75 دراسة شملت أكثر من 106 ملايين رجل في 30 دولة حول العالم.
ويرجع الباحثون هذه الظاهرة المقلقة إلى مزيج معقد من العوامل النفسية والاجتماعية والثقافية. فعندما تنهار العلاقات، يواجه العديد من الرجال عاصفة عاطفية لا يعرفون كيف يتعاملون معها - حزن عميق يختلط بالخجل والشعور بالذنب، وفقدان يبدو وكأنه لا ينتهي، لكن الثقافة الذكورية السائدة تفرض عليهم كبت هذه المشاعر بدلا من التعبير عنها، ما يحول الألم الطبيعي إلى معاناة صامتة تتراكم في الظلام.
وتتفاقم المأساة بسبب العزلة الاجتماعية التي يعانيها العديد من الرجال بعد الانفصال. فخلال العلاقة، يميل الرجل إلى التركيز على شريكته كمركز لدعمه عاطفيا، وغالبا ما يهمل بناء شبكات دعم خارجية. وعندما تنتهي العلاقة، يجد نفسه وحيدا في مواجهة العاصفة، دون مرفأ آمن يلجأ إليه.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الفترة الأكثر خطورة هي الأشهر الأولى بعد الانفصال، حين يكون الألم في ذروته بينما تكون شبكات الدعم في أدنى مستوياتها. وفي لحظة اليأس هذه، قد يسمع الرجل نصائح مثل "كن رجلا"، وهي عبارات تبدو تشجيعية لكنها في الواقع تزيد من شعوره بالعجز والوحدة.
لكن الأمل لا يزال موجودا، حيث تشير الأبحاث إلى أن الدعم البسيط يمكن أن ينقذ الأرواح.