آخر تحديث للموقع :
الخميس - 04 ديسمبر 2025 - 09:53 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
قوات درع الوطن تستلم اللواء 23 ميكا ضمن ترتيبات تعزيز الأمن في حضرموت
توافق "هُنّ" تتفذ بالشراكة مع ميون جلسة توعوية في شبوة بمخاطر الابتزاز الالكتروني للفتيات
نقلة نوعية في التعليم الطبي بجامعة المهرة بافتتاح معامل طب الأسنان
المستشار الطبي الدكتور أنيس العفيفي يلتقي بالدكتور بلال كازي في مومباي
إدارة نادي المكلا تتعاقد مع الحارس سالم الهارش لتعزيز صفوف الفريق في الدرجة الثانية
قوات درع الوطن تثمن اجتماع اللجنة الخاصة السعودية بقيادة حضرموت وتبارك دعوات التهدئة
قوات درع الوطن ترحب بزيارة الوفد السعودي إلى حضرموت وتثمن جهود خفض التوتر
شبوة .. تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق مدان في قضية قتل
النيابة العامة تتلف 1762 قارورة خمر في عدن بالتعاون مع قوات الحزام الأمني
المسبحي: نجاح مشاريع الكهرباء يتطلب تكاتف جميع الجهات وتوحيد الجهود
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الأعسم: نهبوا كرسي عميران رغم 3 قرارات رسمية
أخبار محلية
الجمعة - 25 يوليو 2025 - الساعة 05:06 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
قال الكاتب الصحفي ياسر الأعسم في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك"، إن قضية تعيين رأفت عميران مديرا عامًا لمكتب الضرائب بعدن ما تزال تراوح مكانها منذ أكثر من عام، رغم صدور ثلاثة قرارات رسمية عليا بتكليفه، أحدها من رئيس الحكومة وآخر من وزارة المالية، بالإضافة إلى قرار من السلطة المحلية بالعاصمة المؤقتة.
وأشار الأعسم إلى أن تلك القرارات "تحوّلت إلى مجرد حبر على ورق، مرمية في سلة الإهمال"، في وقت لا يزال المسؤول السابق عبده المعاون "محشورا على الكرسي"، بحسب وصفه.
ووصف الأعسم ما يجري بأنه عبث إداري، قائلاً: "قرار واحد فقط لو صدر لشخص نافذ بحجم وطن، لتم تنفيذ القرار فورا وخلع الباب والكرسي معًا"، مضيفا: "لكن في حالة عميران، ورغم نزاهته وخبرته وكفاءته، جرى تعطيل القرار وتركه في منزله، فلا هو معزول رسميًا ولا هو مباشر لمهامه".
وتساءل الأعسم: "من الذي يحتجز قرارات عميران في أدراجه؟ هل يجري البطش به، أم يجري الترتيب لـ(هندلة) وضع المعاون؟"، مؤكدًا أن القضية ليست استهدافا للمعاون، بل مطلب لتحقيق العدالة وإنصاف مستحق.
ودعا في ختام منشوره إلى إغلاق هذا الملف الذي بات مثالا صارخا على ما وصفه بـ"العبث الإداري"، قائلاً: "أعيدوا لعميران حقه واعتباره، لا يجوز ترك الناس ضحية لحسابات الكواليس".