آخر تحديث للموقع :
السبت - 09 أغسطس 2025 - 05:18 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
صور أقمار صناعية ترصد حشودا عسكرية إسرائيلية قرب غزة
أول رد من حماس على قرار حكومة نتنياهو احتلال مدينة غزة
الدوري الإنجليزي يتخلى عن شارات دعم المثليين
نتنياهو يعلق على قرار ألمانيا وقف تصدير أسلحة إلى إسرائيل
اكتشاف علاجا طبيعيا لمحاربة تسوس الأسنان
تحذير من موجة أمطار غزيرة وغير مسبوقة قد تضرب اليمن خلال الأيام القادمة
قاتل طفل في عدن بقبضة الأجهزة الأمنية
اللجنة العسكرية العليا تؤكد أهمية البطاقة الذكية في تنظيم القوات المسلحة والأمن
ريال مدريد يواصل مقاطعة حفل الكرة الذهبية
السعودية تندد بأشد العبارات بقرار إسرائيل احتلال قطاع غزة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
متى يشير ألم الرقبة إلى مشكلة في الشريان الأورطي
منوعات
السبت - 09 أغسطس 2025 - الساعة 12:58 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
على الرغم من أن ألم الظهر من الآلام العضلية الهيكلية، إلا أنه إذا استمر، خاصة إذا كان مصحوبًا بألم في البطن أو إحساس بالنبض، فقد يشير إلى مشكلة خطيرة في الشريان الأورطي، مثل تمدد الأوعية الدموية الأبهري، حيث تتطلب هذه الحالات عناية طبية فورية، وفقاً لموقع "تايمز ناو".
يحمل الشريان الأورطي، وهو أكبر شريان في الجسم، الدم والأكسجين من القلب إلى أجزاء أخرى من الجسم. وبينما يحمل الدم والأكسجين من القلب إلى أجزاء أخرى من الجسم، فإن أي تمدد في الأوعية الدموية يتطور فيه يمكن أن يؤدي إلى انتفاخ، قد تعاني من ألم في الرقبة لا يزول على الرغم من العلاجات والأدوية، إلا أنه يجب عليك إجراء فحص شامل لتحديد المصدر الحقيقي لهذه المشكلة.
وفقًا للخبراء، يُعد تمدد الأوعية الدموية الأبهرية من أخطر الحالات التي قد يُخطئ البعض في تشخيصها.
تمدد الأوعية الدموية الأبهرية وتسلخها من الحالات القلبية الوعائية الصامتة والخطيرة، والتي غالبًا ما تمر دون أن يُلاحظها أحد. ورغم شيوعها نسبيًا، إلا أنه عادةً ما يتم اكتشافها بعد فوات الأوان.
في حين أن آلام الصدر الخفيفة، والصداع، وضيق التنفس، والدوار، وحتى آلام الظهر المزمنة غالبًا ما يتجاهلها المرضى، إلا أنه عند تشخيص الأسباب، يمكن أن تؤدي إلى تمزق ونزيف داخلي.
ولأن الوقاية خير من العلاج؛ لذا يجب معالجة هذه الشكوك فورًا من خلال الأشعة السينية، أو الأشعة المقطعية، أو تقييم طبيب القلب.
قالت الدكتورة ديرياشيل كاناسي، استشارية جراحة القلب والصدر في مستشفى ديناناث مانجيشكار بالهند، إن علامات تمدد الأوعية الدموية الأبهرية قد تكون خادعة.
وأضافت: "غالبًا ما تكون الأعراض خفيفة بشكل خادع، مثل إجهاد عضلي، وألم في الصدر، وعسر هضم، هذا التأخير قد يكون خطيراً على صحتك، لذا إن الفهم العميق لعلامات الخطر، مثل آلام الظهر، وألم الصدر، والإرهاق، أمر بالغ الأهمية، خاصةً للأفراد الأكثر عرضة للخطر، ومن تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، والمدخنين، ومرضى ارتفاع ضغط الدم، ومن لديهم تاريخ وراثي".
ما مدى شيوع تمدد الأوعية الدموية الأبهرية؟
يُعتبر تمدد الأوعية الدموية الأبهرية أكثر شيوعًا لدى الرجال بأربع إلى ست مرات، بينما يُصيب حوالي 1% فقط من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عامًا. ويزداد شيوعه مع كل عقد من العمر. ويزداد احتمال الإصابة بنسبة تصل إلى 4% كل عشر سنوات من العمر.
تحدث تمددات الأوعية الدموية الأبهري البطني بشكل أكثر تكرارًا من تمددات الأوعية الدموية الأبهري الصدري، قد يكون ذلك لأن جدار الشريان الأبهري الصدري أكثر سمكًا وقوة من جدار الشريان الأبهري البطني.
ما أسباب تمدد الأوعية الدموية الأبهري؟
وفقًا للخبراء، غالبًا ما تكون أسباب تمدد الأوعية الدموية الأبهري غير معروفة، ولكنها قد تشمل:
تصلب الشرايين أو تضيق الشرايين.
الحالات الوراثية - وخاصة تلك التي تؤثر على النسيج الضام.
إصابة الشريان الأبهري.
الالتهابات.
يقول الأطباء إنه في حالة تمزق تمدد الأوعية الدموية الأبهري، يمكن أن يسبب نزيفًا داخليًا.
واعتمادًا على موقع تمدد الأوعية الدموية، يمكن أن يكون التمزق خطيرًا للغاية، بل ومهددًا للحياة، مع العلاج الفوري، يمكن للعديد من الأشخاص التعافي من تمدد الأوعية الدموية المتمزق.
يؤدي تمدد الأوعية الدموية الأبهري المتزايد أيضًا إلى تمزق في جدار الشريان، يسمح التشريح بتسرب الدم بين جدران الشريان، مما يؤدي إلى تضيقه، مما قد يقلل أو يعيق تدفق الدم من القلب إلى مناطق أخرى