آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 19 سبتمبر 2025 - 04:05 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
ماكرون وزوجته سيقدمان أدلة لمحكمة أميركية تثبت أن بريجيت وُلِدت أنثى
ترامب: نسعى لاستعادة قاعدة باغرام من طالبان
تخطت السبعين.. إيناس الدغيدي تتصدر الترند بزفافها
ضبط سارقي السوار الأثري من المتحف المصري
اليمن.. مسلحون مجهولون يغتالون مسؤولة محلية في تعز
ماذا قصد نتنياهو حين قال "من لديه جوال يحمل قطعة من إسرائيل بين يديه"؟
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية الدفاع الاستراتيجي المشترك
قطرات عين قد تنهي عصر نظارات القراءة
قائد خفر السواحل: الدعم السعودي البريطاني هدفه كبح التهريب والإتجار بالبشر والأسلحة
الرئيس علي ناصر محمد يعزي بوفاة المناضل أديب العيسي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
ترامب: نسعى لاستعادة قاعدة باغرام من طالبان
عربية وعالمية
الجمعة - 19 سبتمبر 2025 - الساعة 04:04 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخميس، أن إدارته تعمل على استعادة السيطرة على قاعدة باغرام الجوية في أفغانستان من حركة طالبان، مؤكداً أن القاعدة تمثل موقعاً استراتيجياً مهماً لقربها من المنشآت النووية الصينية.
وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحافي مشترك في لندن مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، حيث قال: "نحن نحاول استعادتها، بالمناسبة. يريدون بعض الأمور منا. نريد تلك القاعدة مرة أخرى".
وأضاف ترامب: "أحد الأسباب التي نريد القاعدة من أجلها هو أنها تبعد ساعة واحدة عن المكان الذي تُصنّع فيه الصين أسلحتها النووية".
ووصف ترامب انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان عام 2021، والذي جرى في عهد الرئيس جو بايدن، بأنه "كارثة كاملة"، مشدداً على أن التخلي عن قاعدة باغرام كان خطأ استراتيجياً فادحاً.
تُعد قاعدة باغرام، الواقعة شمال العاصمة كابل واحدة من أكبر القواعد الجوية في العالم. وشكّلت مركزاً للعمليات العسكرية الأميركية بعد غزو أفغانستان عام 2001، قبل أن تنتقل السيطرة عليها إلى القوات الأفغانية ثم إلى حركة طالبان عقب الانسحاب الأميركي عام 2021.
وتحدثت تقارير سابقة عن مخاوف أميركية من أن تستغل الصين أو أطراف أخرى الفراغ الذي خلّفه الانسحاب، وهو ما نفته طالبان مؤكدة أن القاعدة تحت سيطرتها الكاملة، ولا وجود لقوات أجنبية فيها.
في المقابل، نفت حركة طالبان مراراً صحة تصريحات ترامب التي زعمت وجود نفوذ أو قوات صينية في القاعدة، مؤكدة أن "باغرام تحت السيطرة بالكامل"، وأنه لا توجد أية اتفاقيات مع دول أجنبية بشأن القاعدة. ووصفت الحركة تصريحات ترامب الأخيرة بأنها "ادعاءات عاطفية لا أساس لها".
وعلى الرغم من إعلان ترامب عن مساعٍ لاستعادة القاعدة، لم تُكشف تفاصيل واضحة عن طبيعة المفاوضات أو الآليات المحتملة لتنفيذ ذلك، ما يثير تساؤلات حول مدى إمكانية إعادة الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان دون الدخول في تعقيدات دبلوماسية وأمنية جديدة.