آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 08 أكتوبر 2025 - 10:42 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم في العاصمة عدن
حادث مروري مروع في أبين يودي بحياة شخصين
ناقلات النفط تصل المسيلة والمعلمون يعلقون الإضراب.. تفاهمات بن ماضي و"الحلف" تثير حفيظة الانتقالي
الجدل مستمر في عدن بعد اتهام "الشنفرة"بنهب منزل في جزيرة العمال
مأمون الشيباني يغادر عدن ويروي تفاصيل ملاحقته وتهديده
معلمو لودر يعلنون الإضراب حتى استلام رواتبهم
معلمات مدرسة عبود بلودر يُعلنّ الإضراب المفتوح
أراضي أبين تواصل استقبال ملفات عقود المواطنين في مخططات العلم
الإفتاء المصرية تحسم جدل زواج النفحة: باطل ومخالف للشريعة
وفاة أحد أفراد طاقم سفينة شحن هولندية هاجمها الحوثيون في خليج عدن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
المسبحي يحلل: تصريح الزبيدي يعكس ملامح معادلة دولية جديدة لإعادة رسم اليمن
مقالات وآراء
الثلاثاء - 07 أكتوبر 2025 - الساعة 04:27 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
نشر الكاتب والصحفي محمد المسبحي في صفحته تحليلاً حول تصريح عيدروس الزبيدي الأخير، اعتبر فيه أن ما قاله الزبيدي يمكن قراءته بوصفه جسّ نبض لمعادلة سياسية جديدة تُطبخ دوليا، حتى وإن بدا أنه انتقل من خطاب “استعادة الدولة” إلى خطاب “إعادة رسمها”.
وأوضح المسبحي أن المشهد اليمني اليوم يعكس ملامح اتفاق دولي غير معلن، تتعامل من خلاله القوى الكبرى، وعلى رأسها واشنطن ولندن، ببراغماتية واضحة، إذ بات الحوثي أمرًا واقعا في الشمال طالما أنه لا يهدد الملاحة الدولية أو المصالح الغربية المباشرة، فيما يُنظر إلى الجنوب والمناطق المحررة كقاعدة نفوذ مستقرة يمكن إدارتها عبر مجلس القيادة الرئاسي في نسخته المعدّلة مستقبلاً.
وأشار إلى أن السعودية والإمارات لا تبدوان معارضتين لهذا السيناريو، شريطة أن تبقى مناطق النفط والغاز مثل مأرب وشبوة وحضرموت تحت سيطرة حليف مضمون، وألا تتحول “دولة الجنوب الموسعة” إلى كيان معادٍ للمصالح الخليجية، في ما يشبه – بحسب المسبحي – رغبة في تفكيك اليمن بطريقة ناعمة: شمال حوثي منضبط، وجنوب موسع لكنه مرن سياسيا وتابع للنفوذ الإقليمي.
واختتم المسبحي تحليله بالإشارة إلى أن فكرة توسيع نطاق الجنوب باتجاه مأرب وتعز قد تكون جزءًا من ترتيبات دولية لجعلها مناطق فاصلة بين النفوذ الإيراني في صنعاء، والنفوذ الغربي–الخليجي في عدن، معتبرًا أن اليمن اليوم يقف على أعتاب مرحلة إعادة ترسيم خرائط النفوذ، لا بين الشمال والجنوب فقط، بل بين من يملك القرار ومن يُستخدم كورقة تفاوض في لعبة المصالح الكبرى.