آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 أكتوبر 2025 - 10:27 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أبناء مكتب اليزيدي يطالبون بسرعة الإفراج عن هاني اليزيدي وأحمد حميدان
ابتسامة الرئيس!
الكهرباء تلفظ أنفاسها الأخيرة في عدن.. والمدينة تستعد لليلٍ بلا نهاية
منظمة نورة تدشن مشروع “شباب واعي آمن” لتعزيز حماية الشباب من مخاطر المخدرات
الذهب يرتفع قرب مستوى قياسي جديد
أمن المهرة يضبط أجنبيين تسللا إلى البلاد بطريقة غير شرعية قادمين من سلطنة عُمان
النفط يتراجع وسط توقعات ظهور فائض في المعروض
القبض على مروجين بحوزتهم كميات من الحشيش في محافظة المهرة
الصين تخطو نحو النقل الجوي المستدام باختبار أول تاكسي كهربائي مسيّر
بيان رسمي صادر عن مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الأسباب الرئيسية لتدهور الرؤية
منوعات
الأربعاء - 15 أكتوبر 2025 - الساعة 07:03 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
أصبح ضعف البصر من أكثر المشكلات انتشارا في المجتمع الحديث. ووفقا للدراسات، يعاني أكثر من 2.5 مليار شخص في العالم من قصر النظر أو طول النظر، ومعظمهم من الأشخاص في سن العمل.
ووفقا للدكتور سينو غوزيف، أخصائي طب العيون، غالبا ما تتطور مشكلات البصر بسبب إجهاد العينين المفرط الناتج عن الاستخدام المستمر للأجهزة الإلكترونية. ونتيجة لذلك، تتوقف عضلات الرؤية عن العمل بشكل طبيعي، ما يؤدي إلى انخفاض وضوح الصورة. كما يمكن أن تتأثر الحالة باستخدام النظارات أو العدسات اللاصقة غير المناسبة.
ويقول: "يمكن أن يرتبط تدهور البصر باضطرابات داخلية مختلفة. فمثلا، تتأثر الأوعية الدموية في الشبكية لدى الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم أو داء السكري، ما يؤثر بشكل مباشر على حدة البصر. وقد ترتبط التغيرات الهرمونية بالحمل والولادة وانقطاع الطمث، ما قد يصاحب كل هذا تدهور مؤقت في الرؤية".
ووفقا له، تسبب التغيرات المرتبطة بالعمر تدهورا في الرؤية، حيث بعد سن الأربعين يعاني كل شخص تقريبا من انخفاض مرونة عدسة العين، ما يؤدي إلى طول النظر المرتبط بالعمر. وقد يتطور هذا في بعض الحالات إلى أمراض أكثر خطورة، مثل إعتام عدسة العين، أو الغلوكوما، أو التغيرات التنكسية في شبكية العين، والتي تتطلب متابعة دقيقة وفي بعض الحالات تدخلا جراحيا.
ويشير الأخصائي إلى أن استشارة الطبيب في الوقت المناسب أمر ضروري عند حدوث تغيرات في الرؤية، لأن طب العيون الحديث يوفر مجموعة واسعة من طرق التصحيح، من العدسات التصحيحية إلى جراحة الليزر. ومع ذلك، الوقاية هي العامل الرئيسي، ما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالأمراض الخطيرة. أي أن أخذ فترات راحة منتظمة أثناء العمل أمام الشاشات، وتناول نظام غذائي متوازن، وحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية، والتخلي عن العادات السيئة، كلها إجراءات مهمة للحفاظ على صحة العينين.
ويضيف: "يجب العناية بالبصر بنفس مستوى العناية بالقلب أو المفاصل، لأن جودة الحياة تعتمد عليه بصورة مباشرة. وكلما أسرع الشخص في العناية بعينيه، حافظ على رؤية واضحة ومشرقة للعالم لفترة أطول".