آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 08 مايو 2024 - 12:26 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الاتحاد الآسيوي يوقف كانتي وحمد الله ولابورت
توخيل: إيقاف هجوم ريال مدريد أمر صعب.. ونسبة فوزهم 51 %
ساوثجيت المرشح الأول لتدريب مانشستر يونايتد خلفا لتين هاج
تقرير أممي يُحذر من 4 أشهر عجاف في اليمن
مصر تنفي توليها مسؤوليات أمنية في غزة
مسؤول في حماس: محادثات القاهرة "فرصة أخيرة" لإسرائيل لاستعادة الرهائن
الأردن: إسرائيل احتلت معبر رفح بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات
"حماس": اقتحام معبر رفح جريمة تؤكد نية إسرائيل تعطيل جهود الوساطة لمصالح شخصية لنتنياهو
الأمم المتحدة: إسرائيل تمنعنا من دخول معبر رفح
الصحة بغزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب في غزة إلى 34789 غالبيتهم من المدنيين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
أجسام فضائية تنشر بكتيريا كونية عبر مجرتنا!
حديث الصحافة
الإثنين - 22 أكتوبر 2018 - الساعة 07:05 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنيه /متابعات
يعتقد علماء أن الأجسام الشبيهة بالمذنبات التي تعبر درب التبانة يمكن أن تحمل البكتيريا عبر آلاف السنين الضوئية وتنشر الحياة حول المجرة.
ويقول خبراء إن اكتشاف كويكب "Oumuamua" العام الماضي، وهو أول جسم عابر للنجوم رُصد في النظام الشمسي، أثار آمالا في اكتشاف الحياة التي تنتقل عبر الفضاء.
وفي دراسة جديدة، قال الباحثون إن مجرة درب التبانة بأكملها يمكن أن تتبادل أشكال الحياة عبر مسافات شاسعة، ويمكن أن تكون الميكروبات قادرة على تحمل الرحلات الطويلة.
وقال معدو الورقة البحثية إن البكتيريا يمكن أن تظل حية لملايين السنين، حتى أن بعض الكائنات الحية الأكثر تعقيدا تمكنت من البقاء على قيد الحياة
جيف بيزوسمؤسس أمازون يتوقع استعمار تريليون بشري للنظام الشمسي!
وتوضح الدراسة أن نظامنا الشمسي يلتقط أجساما شبيهة بـ Oumuamua كل 100 عام.
وفي العام الماضي، حلق كويكب "Oumuamua" قرب الأرض بسرعة 97 ألفا و200 ميل في الساعة، وألقى ضوءا جديدا على الأجسام العابرة للنجوم عبر المجرة.
وتحمل الورقة البحثية الحديثة، التي نُشرت في جامعة هارفارد، عنوان "Galactic Panspermia"، في إشارة إلى فكرة أن الحياة تنتشر في جميع أنحاء الكون عن طريق المذنبات والكويكبات.
ويُقال إنه إذا تحركت الأجسام بين النجوم بسرعة "Oumuamua" (بلغت 16 ميلا في الثانية)، فستكون هناك 10 ملايين منها في مجرة درب التبانة على مدى مليون سنة.
وقال العلماء إن أنظمة النجوم الثنائية مثل "ألفا سنتوري"، وهو أقرب نظام نجمي إلى شمسنا، ستتاح لها فرصة أفضل من النظام الشمسي على الأرض، لالتقاط الكويكبات التي ربما تنقل الحياة بشكل ما.
وبالنظر إلى العدد الهائل من الأجسام المتوقع رصدها، فإن العثور على علامات لتكنولوجيا خارج الأرض سيكون أمرا صعبا، على الرغم من أنه بحث جدير بالاهتمام، وفقا للعلماء.