آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 06 مايو 2024 - 01:08 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إعلان عدن التاريخي و خرفان بانورج !
أبين.. احتجاجات لسائقي باصات الأجرة على قرار السلطة المحلية رفع التسعيرة
المحرّمي يبحث مع قيادة خفر السواحل تعزيز الأمن البحري ومكافحة التهريب
تهانينا للمهندس صالح منصر بن عفيف
افتتاح دورة مدربي الجودو بعدن تحت إشراف الخبير الدولي ياسين الايوبي
مرض خطير يفتك بالأغنام في مديرية لودر و يتسبب بهلع للمواطنين
العيسي يكتب: الوطن من منظور البعض
أسباب ظهور زوائد جلدية حول الرقبة وفى الجسم
الشيخ البجيري يعزي بوفاة الشيخ محسن بن فريد
اقض على صداع الحر بطرق بسيطة.. اعرفها
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
صحيفة التايمز: "قنبلة بيركو"
علوم وتقنية
الثلاثاء - 19 مارس 2019 - الساعة 10:07 ص بتوقيت اليمن ،،،
جون بيركو
الوطن العدنية\متابعات
صحيفة التايمز، التي جاءت افتتاحيتها بعنوان "قنبلة بيركو".
وتقول الصحيفة إن رئيس مجلس العموم البريطاني جون بيركو لم يعر الحكومة أي انتباه عندما قرر أن يلقي قنبلة تنسف استراتيجيتها للخروج من الاتحاد الأوروبي.
وتضيف أن رئيسة الوزراء تريزا ماي علمت بالأمر مثلما علم الجميع بعد أن قرر رئيس مجلس العموم أنه وفقا لسابقة تاريخية وقعت منذ 415 عاما لا يمكن لرئيسة الوزراء أن تعرض خطتها للخروج من الاتحاد الأوروبي على البرلمان مجددا حتى "يتم تغيرها تغييرا جذريا".
وتقول الصحيفة إن ذلك يمثل ضربة كبيرة لماي التي تعتمد استراتيجيتها الكاملة للخروج على اعتقادها على أنها يمكنها تخويف البرلمان عن طريق التصويت مجددا على خطتها التي رفضت مرتين بالفعل حتى يقترب شبح الخروج بلا اتفاق أو شبح عدم الخروج بالدرجة التي تجبر البرلمان على الإذعان.
وتقول الصحيفة إن بيركو نجح في أمر بدا مستحيلا حتى الآن: فقد نجح في توحيد جانبي البرلمان، الجانب المؤيد للخروج والجانب المعارض له. فقد أيده مؤيدو الخروج لأنه بث روحا جديدة في احتمال الخروج بلا اتفاق. كما أنه حصل على تأييد المعارضين للخروج لأنهم يرون أن قراره سيجبر رئيسة الوزراء على تمديد العمل بالمادة خمسين من اتفاقية ليشبونة المتعلقة بإجراءات العضوية والانفصال عن التكتل الأوروبي.