آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 29 أبريل 2024 - 12:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
عالم آثار شهير يكشف ألاعيب إسرائيل لسرقة تاريخ الحضارة المصرية (فيديو)
تحذير من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
وزير الخارجية السعودي يحذر من هجوم رفح ويؤكد: الوضع في غزة كارثي ومن السخيف التحدث عن أنصاف حلول
وفاة شخصين جراء حادث مروري مروع في يافع
الأرصاد يطلق تحذيرات عاجلة لسكان 18 محافظة
تطبيق "كاشف الأرقام" ينتهك خصوصية اليمنيين في ظل غياب قوانين رادعة
زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضان الأهرامات (فيديو+ صور)
استمرار انهيار أسعار الذهب في الجنوب صباح اليوم الأثنين
درجات الحرارة المتوقعة اليوم الاثنين في العاصمة عدن والمحافظات اليمنية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الاثنين في عدن وصنعاء
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
العلماء يحددون سبب أكبر كارثة في تاريخ الأرض
منوعات
الأربعاء - 17 أبريل 2019 - الساعة 02:29 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
اكتشف متخصصون من جامعة سينسيناتي الأمريكية وجامعة الصين لعلوم الأرض، السبب الحقيقي لانقراض وزوال العصر البرمي الجماعي.
عثر المختصون على آثار الزئبق في رواسب يعود تاريخها الى 252 مليون سنة، والتي أطلقت في الهواء خلال احتراق احتياطيات الفحم
ورافق ذلك حدوث هطولات مطرية غزيرة، الأمر الذي أدى لترسب هذه الرواسب في قاع المحيطات والتي اعتمد عليها المختصون خلال دراستهم، بحسب ما نشرت مجلة "Nature Communications".
وحدد المختصون مراكز ثوران البراكين والتي تقع حاليا في سيبيريا الروسية، حيث استمرت هذه الانفجارات لمئات الآلاف من السنين، ورافق ذلك شقوق في القشرة الأرضية.
لينطلق حوالي 3 ملايين كيلومتر مكعب من الرماد في الجو، مما أدى لرفع متوسط حرارة الأرض لعشر درجات مئوية.
الأمر الذي أثر على السلسلة الغذائية وأدى لرفع نسبة حموضة البحار، ما ساهم في انقراض 96 في المئة من الحيوانات البحرية، و73 في المئة من الفقاريات الأرضية و83 في المئة من الحشرات. واستمر استنفاد التنوع البيولوجي حوالي 60 ألف عام.