آخر تحديث للموقع :
الأحد - 20 يوليو 2025 - 10:22 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المناضل اديب العيسي يحذر من تسوية سياسية تُطبخ بين صنعاء وعدن: هل يدرك الجنوبيون خطورة اللحظة؟
رئيس ملتقى أبين الجامع يدعو إلى إقالة الحكومة
البكيلي والصالحي يقومان بزيارة لمدير مديرية المسيمير للإطمئنان على صحته
المجلس الانتقالي الجنوبي والمؤتمر الشعبي العام
المحاكم تلحق بالمدارس في عدن.. إعلان إضراب شامل في السلطة القضائية
نقابة أطباء الأسنان بعدن توضح حول الملتقى الذي نظمته الدكتورة ليالي عكوش
الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأمير الوليد بن طلال
الداخلية السورية تؤكد إخلاء السويداء من مقاتلي العشائر
مصدر في الداخلية السورية يكشف بنود اتفاق السويداء
بعد أزمة اللوحات المسروقة.. طليقة أحمد السقا تشعل التواصل بفيديو
مقالات وكتابات
نكتب لنمنع المزيد من البكاء
محمد المسبحي
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
المزيد
قصص الحيوان فى القرآن.. "الحوت" أنقذ سيدنا يونس وأخرجه من بطنه آمناً
إسلاميات
الإثنين - 06 مايو 2019 - الساعة 10:20 م بتوقيت اليمن ،،،
حوت
الوطن العدنية\متابعات
قصة سيدنا يونس عليه السلام"ذا النون"، الذي ابتلعه الحوت من أشهر قصص القرآن الكريم، وأحداث القصة هي: أن سيدنا يونس عليه السلام خرج دون أمر من الله تعالى، وركب سفينة إلا أن العواصف ضربت السفينة وكادوا يغرقون، فأرادوا أن يلقوا بأحدهم من السفينة ليخففوا عنها، فقاموا بعمل قرعة والقرعة وقعت على يونس عليه السلام، فرفضوا أن يلقوه وعادوا القرعة ثلاث مرات، وكانت في كل مرة تقع عليه، فألقى عليه السلام بنفسه من السفينة.
فبعث الله تعالى حوتا ضخما في البحر فالتقمه، وأمر الله الحوت ألا يخدشه ولا يأكل منه لحما ولا عظما، وعندما استيقظ يونس عليه السلام في بطن الحوت وأيقن أنه حي سجد لله تعالى، وصار يسبح فنجاه الله لكثرة تسبيحه في بطن الحوت، ولأنه كان من المسبحين العابدين لله تعالى حتى قبل وقوع هذا البلاء عليه نجاه الله، فقال تعالى:" وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه، فنادى في الظلمات أن لا إله أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين".
ونجى الله عز وجل سيدنا يونس عليه السلام، مما كان فيه من البلاء فلفظه الحوت في العراء وكان هزيلا ضعيفا، لكن الله تعالى أنبت عليه اليقطين ليأكل منه ويستظل فيه.