آخر تحديث للموقع :
الأحد - 07 سبتمبر 2025 - 09:33 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
فرق "مسام" تبدأ أعمالها في مديرية ميدي بحجة
اللجنة الدائمة لمراجعة البرامج والكليات في الجامعات الحكومية تعقد اجتماعها الدوري
العثور على جثة مواطن مشنوقا داخل عمارة في حضرموت
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضاً عند مستوى 10593.97 نقطة
رعب واسع في مصر بعد ظهور بحيرة بشكل غامض ومفاجىء.. والحكومة تصدر بيانا
مقترح ترامب الأخير.. صفقة تبادل كبرى ومفاوضات مباشرة لوقف حرب غزة
البكري يعلن عن مليون ريال مكافأة لكل لاعب في منتخب الشباب حال التغلب على عُمان الليلة
بدء صرف معاشات أسر الشهداء والمناضلين في المحافظات المحررة
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم الاثنين - 8 سبتمبر 2025م
النفيعي يعلن التشكيلة الأساسية لمواجهة عمان في نصف نهائي كأس الخليج
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
قصص الحيوان فى القرآن.. "الحوت" أنقذ سيدنا يونس وأخرجه من بطنه آمناً
إسلاميات
الإثنين - 06 مايو 2019 - الساعة 10:20 م بتوقيت اليمن ،،،
حوت
الوطن العدنية\متابعات
قصة سيدنا يونس عليه السلام"ذا النون"، الذي ابتلعه الحوت من أشهر قصص القرآن الكريم، وأحداث القصة هي: أن سيدنا يونس عليه السلام خرج دون أمر من الله تعالى، وركب سفينة إلا أن العواصف ضربت السفينة وكادوا يغرقون، فأرادوا أن يلقوا بأحدهم من السفينة ليخففوا عنها، فقاموا بعمل قرعة والقرعة وقعت على يونس عليه السلام، فرفضوا أن يلقوه وعادوا القرعة ثلاث مرات، وكانت في كل مرة تقع عليه، فألقى عليه السلام بنفسه من السفينة.
فبعث الله تعالى حوتا ضخما في البحر فالتقمه، وأمر الله الحوت ألا يخدشه ولا يأكل منه لحما ولا عظما، وعندما استيقظ يونس عليه السلام في بطن الحوت وأيقن أنه حي سجد لله تعالى، وصار يسبح فنجاه الله لكثرة تسبيحه في بطن الحوت، ولأنه كان من المسبحين العابدين لله تعالى حتى قبل وقوع هذا البلاء عليه نجاه الله، فقال تعالى:" وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه، فنادى في الظلمات أن لا إله أنت سبحانك إني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين".
ونجى الله عز وجل سيدنا يونس عليه السلام، مما كان فيه من البلاء فلفظه الحوت في العراء وكان هزيلا ضعيفا، لكن الله تعالى أنبت عليه اليقطين ليأكل منه ويستظل فيه.