آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 03 مايو 2024 - 02:18 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
طلاب قسم الإعلام بجامعة عدن يستكشفون محافظة لحج في رحلة علمية ممتعة وترفيهية
رئيس مصلحة خفر السواحل يحضر حفل تخرج دورة صيانة زوارق
رئيس مصلحة خفر السواحل يناقش مع فريق تقييم اجنبي مستوى الاستفادة من الدعم الفني الأوروبي
صالح الحنشي يكتب: التهمة فيها إهانة!
دعوة لحضور مناقشة رسالة الماجستير للباحثة "نيفين عبده أحمد"
حلا الترك مصممة أزياء شابة في كليبها الجديد "أحلا"
دراسة تونسية تجد طريقة بسيطة لتعزيز فقدان الوزن
في سابقة مثيرة للقلق.. إنفلونزا الطيور في حليب البقر الخام تقتل القطط
مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
السعودية تتجه إلى "الخطة ب" وتستثني إسرائيل من الصفقة الرئيسية مع الولايات المتحدة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
اليمن سيصبح أفقر بلد في العالم إذا استمرت الحرب 3 أعوام أخرى
أخبار محلية
الأحد - 13 أكتوبر 2019 - الساعة 01:34 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /وكالات
حذّرت الأمم المتحدة، الخميس الماضي ، من أن اليمن الغارق في صراع دامي لقرابة خمس سنوات " سيصبح أفقر بلد في العالم" في حال استمرت الحرب حتى عام 2022.
وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تقريره :" منذ اندلاع النزاع عام 2014، تسبّبت الحرب بزيادة الفقر في اليمن من 47 في المئة من السكان إلى 75 في المئة، بحسب التوقعات بحلول نهاية عام 2019."
وأكد التقرير "أنه إذا استمرت الحرب الدامية حتى عام 2022، فستُصنف اليمن كأفقر بلد في العالم، حيث يعيش 79 بالمئة من السكان تحت خط الفقر ويُصنف 65 بالمئة منهم على أنهم فقراء جداً".
وقال ممثل برنامج الأمم المتحدة الانمائي في اليمن، أوك لوتسما : "لم تتسبب الحرب في جعل اليمن أكبر أزمة إنسانية في العالم فحسب، بل أغرقته في أزمة تنموية مروعة أيضًا".
وأعتبر إن "الأزمة المستمرة تهدّد بجعل سكان اليمن الأكثر فقراً في العالم، وهو عبء لا يمكن للبلد، الذي يعاني بالفعل، تحمله".
وذهب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في توقعاته إلى القول بأنه " إذا استمر القتال حتى عام 2030، فسيعيش 78% من اليمنيين في فقر مدقع، وسيعاني 95% من سوء التغذية، و84% من الأطفال سيعانون من التقزم ".
واعتبر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي هذا التقرير تذكير بأن "اليمن لا يمكنه الانتظار أكثر".
وبحسب تقارير للأمم المتحدة، يعاني اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ سقط نحو 11 ألف آلاف قتيلاً من المدنيين وأصيب عشرات الآلاف غالبيتهم نتيجة غارات طيران التحالف، وجرح مئات الآلاف، وشرد ثلاثة ملايين شخص داخل البلاد وفر الآلاف خارجها، فيما يحتاج 24 مليون شخص، أي نحو 75 بالمائة من السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة والحماية الإنسانية، بما في ذلك 8.4 مليون شخص لا يعرفون من أين يحصلون على وجبتهم القادمة، ويعاني نحو مليوني طفل من النقص الحاد في التغذية.