آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 07 مايو 2024 - 03:24 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تنفيذ عدد من أحكام الإعدام بأبين ـ أسماء وصور
الزهري و باخبيره يوقعان محضر تسليم مشروع توسعة إمدادات المياه لمناطق شمال خورمكسر
ضبط عملة مزيفة في المناطق المحررة والقبض على أربعة أشخاص
حادث مروري مروع لطقم أمني في عدن
رئيس مؤتمر حضرموت الجامع يصدر قرارات ـ نصها
قائد عسكري بارز يستعيد سيارة تابعة لمنظمة دولية اختطفها مسلحون في أبين
وقفة إحتجاجية حاشدة أمام المجمع القضائي بخورمكسر تطالب سرعة الإفراج عن الشيخ مهدي العقربي
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
أسباب وعلامات التهابات الأذن لدى الأطفال
7 طرق طبيعية لزيادة مستويات الكوليسترول الجيد
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
"قصة تم اختلاقها"... قطر تفاجئ الجميع بشأن دعم إخوان مصر و"مساندة مرسي"
عربية وعالمية
الثلاثاء - 15 أكتوبر 2019 - الساعة 05:10 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
نفى وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، دعم بلاده لجماعة الإخوان المسلمين أو لجبهة النصرة الإرهابيين، مؤكدا أن الدوحة لم تدعم الإخوان في مصر بل ساندت الرئيس الأسبق، محمد مرسي، لأنه كان منتخبا من الشعب المصري.
وقال محمد بن عبد الرحمن، في حوار أجراه ضمن منتدى الأمن العالمي: "لا يوجد دعم لا لجبهة النصرة ولا للإخوان المسلمين ولا لأي من هذه المنظمات، مللنا ونحن نشرح للجميع حقيقة الأمر".
وأضاف قائلا: "إن الإخوان المسلمين هي قصة تم اختلاقها بعد الربيع العربي لأن بعض الدول كانت تخاف أن يصلها الربيع العربي في يوم من الأيام"، مشيرا إلى أن قطر أثبتت أنها لم تدعم الجماعة بالسجلات والتوثيق.
وضرب وزير الخارجية القطري مثالا بدعم بلاده لمصر، مشيرا إلى أن الدوحة كانت تقدم الدعم للقاهرة قبل انتخاب محمد مرسي رئيسا، وكان يمر دعمها لمصر عبر المجلس العسكري آنذاك، لافتا إلى أن بلاده استمرت بدعم مرسي كونه رئيسا منتخبا من قبل الشعب المصري، وبالتالي فإن الدوحة التزمت بدعم مصر كدولة.
وبشأن دعم جبهة النصرة الإرهابية، قال وزير الخارجية القطري إن بلاده "دعمت المعارضة السورية المسلحة بالمجمل ولم توجه دعمها نحو جبهة النصرة كحال بقية الدول التي ساندت فصائل المعارضة المسلحة بالمجمل".
كما دافع وزير الخارجية القطري عن تركيا، معتبرا أن هجومها على مناطق الأكراد في سوريا هدفه القضاء على "تهديد وشيك"، قائلا: "لا يمكننا أن نلقي اللوم على تركيا وحدها"، مضيفا أن أنقرة ردت على "خطير وشيك يستهدف الأمن التركي".
وأوضح الوزير القطري: "قالت تركيا منذ البداية: لا تدعموا هذه الجماعات"، في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، الفصيل الكردي المسلّح الذي تعتبره أنقرة منظمة إرهابية. وتابع "لم يستمع أحد. يحاولون الأتراك منذ عام حل هذه المسألة مع الولايات المتحدة من أجل إنشاء منطقة آمنة وإبعاد الخطر عن حدودهم"، معتبرا أن "وحدات حماية الشعب" جزء من حزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيا في عدة دول، مضيفا "لا نعتبر أن تركيا تعمل ضد الاكراد. تركيا تعمل ضد مجموعة من الأشخاص في صفوف الأكراد".
ويتناقض الموقف القطري مع مواقف دول عربية وغربية أدانت الهجوم التركي في سوريا، والذي دفع واشنطن إلى فرض عقوبات على تركيا، بينما أعلنت فرنسا وألمانيا تعليق بيع السلاح لأنقرة.