الثلاثاء - 23 فبراير 2021 - الساعة 06:23 م
من مننا لايسمع بهذا الأسم بمحافظة أبين الباسلة كثيراً ماتردد أسمة بكل أبين إثناء أجتياح المليشيات الحوثية محافظة أبين حينها خرج من منزلة المتواضع بقرية الجول الشعبية شمال زنجبار حاملآ النظال والدفاع والتصدي لمليشيات الحوثي فهوا القائد العميد ركن / محمد حسين صالح دحروج قائد المجلس العسكري بأبين حينها قاد المجلس العسكري بكل روح ومعنوية عالية لايبالي بمصالحة الشخصية فحمل هم واستقرار محافظة أبين عمل حينها وواصل مهمتة النظالية ضد المليشيات الحوثية بأبين في عام 2015 وأدار المواجهات ضدها الذي استباحت المدن وكان اول المدافعين حينها على محافظة أبين والجميع سمع به وسمع بأسمة بأبين الباسلة وكثيراً مارددته كلاماته النظالية لحب مدينته وحب أهلها الشرفاء الأبطال.
وهاهوا اليوم طريح الفراش بمنزلة بدون عناية او لفته إنسانية من قبل الدولة والمسؤولين خاصة بأبين لأجل النظر إلية وتسفيرة للخارج لتلقي العلاج ليعود لمهمته الوطنية الذي اقعده المرض عنها حتى صار طريح الفراش ولم يعد يمارس عملة فقد اقعدة المرض فهوا يعاني تضخم في القلب وإنسداد الأذين الأيمن للقلب وأمراض أخرى حينها قرر الأطباء علاجه في الخارج ولم يعد بأمكانه السفر لضروفة المآدية الذي لاتسمح له فهنا نوقف وننظر جميعاً للدولة ولذلك المسؤولين بزمام الأمور بالدولة للنظر إلية وتكافية بأقل تقديرآ لمسيرته الوطنية الذي ضحى بكل مايملك في الدفاع عن محافظة أبين حين غزت مليشيات الحوثي الإجرامية المدينة ولن يتخلا عنها يوماً عمل في مجال عملة ولم يحاول حينها ان تطال يدآه أي شيء لمصلحته تلقاه من الاشخاص النزاهها عكس اليوم لبعض المسؤولين الذي يعملوا لمصالحهم الشخصية ونسوا كل مهامهم للوطن ..
رسالة لكل المسؤولين بمحافظة أبين الباسلة وفي الحكومة ان لايطال النظر إليه من بعيد بدون العمل للوصول إليه ولمساعدته وان لاتتركوه فهوا من القادة النزاهها والشرفاء فهوا يواجه المرض وحيدآ وانظروا للدنيا فهي زائلة وماحصل للقيادي دحروج سيجي اليوم ويحصل لكم ماحصل له فحينها ستعلموا مرارة وتجاهلكم لهذا الأمر
نرجوا النظر له بحق الإنسانية وبحق العطف ولمسيرته النظالية لأبين
رسالتي وعلها تصل اولآ
لفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي
ولرئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك
و للواء أبوبكر حسين محافظ أبين
ولكل المسؤولين بمحافظة أبين وبالدولة بأكملها
ان لايطول التجاهل نحوا هذا القيادي والعمل على تسفيرة للخارج لتلقي العلاج
فأبين ستظل دوماً تنجب القيادات الشريفة والأبطال الشرفاء ؟