آخر تحديث للموقع :
الخميس - 03 يوليو 2025 - 05:40 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
السفير طريق يشارك في احتفالية يوم قوات الدفاع الذاتي اليابانية في أنقرة
بيان الحوثيين في مقتل الشيخ صالح حنتوس: وثيقة إدانة للجماعة ؟!
كهرباء عدن| 13 ساعة طافي بوجود الرئيس العليمي ورئيس الحكومة
عدن .. مجلس الوزراء يقف امام الوضع الاقتصادي والخدمي ويتخذ عدد من القرارات
أبين.. مدير عام خنفر اليوسفي يتفقد العمل في مشروع سد حسان
باسندوة تلتقي مسؤولات أمميات في جنيف وتدين انتهاكات الحوثيين
بدء صرف مرتبات المعلمين في عدن وأبين عبر بنك عدن الإسلامي
رسميًا.. حمد الله يدعم هجوم الهلال في المونديال
دورتموند ينهي مغامرة مونتيري.. ويصطدم بريال مدريد
ريال مدريد يتفادى مفاجآت يوفنتوس بلدغة جارسيا
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
صحيفة سعودية : ترجمة خطبة عرفة لـ14 لغة لنشر رسالة الإسلام ومنهج الوسطية
علوم وتقنية
الجمعة - 08 يوليو 2022 - الساعة 03:53 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
مشروع ترجمة خطبة يوم عرفة لاستهداف 150 مليون مستفيد بـ 14 لغة، جاء ضمن الخطط المتكاملة لنشر رسالة الدين الإسلامي الحنيف ومنهج الوسطية والاعتدال، وإسهاما في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 المتعلقة بالحرمين الشريفين. وفق صحيفة "اليوم" السعودية.
وكتبت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الجمعة أن "المكان هو بلاد الحرمين الشريفين، والزمان هو خير يوم طلعت عليه الشمس، يوم عرفة، يوم الحج الأكبر، في هذا اليوم الفضيل، الذي يعتق فيه الله -عز وجل- عبادا من النار، فحري بعموم المسلمين وضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، الذين جاءوا ملبين نداء ربهم على وجه التحديد، أن يبتهلوا بالدعاء والرجاء وأن يكونوا من هؤلاء الفائزين الناجين المعتوقين".
ورأت أن ما ترصده عدسات الإعلام وأعين العالم من مشاهد روحانية لتلك الوفود، التي جاءت من مختلف أصقاع الأرض راجية رحمة الرحمن الرحيم، وسط منظومة متكاملة من الخدمات، لا يمكن لعبارات أن تصفها ولا لسطور أن تستوعبها ولكن الأعين وبما تفيض به من دموع التأثر لعظم المشهد وروحانية الأجواء وشرف المكان والزمان حتى لمن لم يتيسر له الحج، ولكنه يبتهل بالدعاء راجيا الفوز والنجاة، هذه الدموع لعلها أبلغ ما يمكن أن يصف عظم الموقف وبركته.