آخر تحديث للموقع :
الأحد - 07 يوليه 2024 - 12:53 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
النشرة البحرية المتوقعة على السواحل اليمنية للـ 24 ساعة القادمة
الثوب الأنفس في العالم بحلته الجديدة.. تغيير كسوة الكعبة المشرفة
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء اليوم الأحد
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء اليوم الأحد
أسعار الخضروات والفواكه اليوم الأحد بسوق الجملة في المنصورة بعدن
أبحث مع صحيفة الوطن العدنية عن الموطن عبده علي سعيد
العلماء يحذرون من حدث فضائي خطير!
ناسا تلتقط لحظة الاقتراب الوثيق لأجسام فضائية "قاتلة" من الأرض
تكنولوجيا جديدة تحوّل الملابس اليومية إلى "أجهزة ذكية"
دراسة: جليد ألاسكا يذوب بوتيرة سريعة مقارنة بنهاية القرن العشرين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
مصري خدع والدته المسنة وطردها للشارع.. قصة تدمي القلب
عربية وعالمية
الخميس - 04 يوليه 2024 - الساعة 08:13 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
في قصة تفطر القلوب، باتت مسنة مصرية بلا مأوى أو دخل بسبب ابنها، ما دفعها لرفع دعوى نفقة أقارب ضده، إلا أن المحكمة أنصفتها.
وروت المحامية التي أوكلت إليها القضية، نهى الجندي، تفاصيل الواقعة، حيث كشفت لـ"العربية.نت" أن صاحب مصنع ملابس شهير أقنع والدته ببيع منزلها ليتمكن من التوسع في تجارته، واعداً إياها باستئجار شقة مناسبة لها ورعايتها.
غير أنه عقب بيعه للمنزل وحصوله على المال، ترك والدته دون رعاية أو بيت يؤويها.
دفع الإيجار لشهرين فقط!
وفوجئت الأم المسنة (79 عاماً) بصاحب الشقة الجديدة ينذرها بضرورة دفع الإيجار أو الطرد من المنزل، إذ إن نجلها دفع إيجار الشقة لشهرين فقط، ثم امتنع عن ذلك.
فحاولت السيدة التواصل مع ابنها ليحل المشكلة ويساعدها في دفع الإيجار حتى لا تصبح بلا مأوى، إلا أنه أغلق هاتفه وامتنع عن الرد، فضلاً عن رفضه استضافتها في منزله.
لجأت لدار مسنين
وبذلك لم يعد أمامها سوى المكوث في دار مسنين متواضعة الحال، بعد أن كانت تملك المال والمنزل، وأصبحت في حالة يرثى لها، ما دفعها للجوء إلى القضاء بمساعدة فاعلي خير تبرعوا بتكاليف القضية، حسب المحامية.
فيما حكمت المحكمة بمبلغ إلزامي يدفعه الابن شهرياً لوالدته (5 آلاف جنيه)، بينما لا تزال الأم تمكث بدار للمسنين.