آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 20 سبتمبر 2024 - 02:51 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الحزام الأمني بالعاصمة عدن يضبط عدد من المتهمين بترويج الحبوب المخدرة
الارياني يبارك تعيين القائد رامي محمد ويشيد بجهود القائد زكي الزعلي
الارياني يبارك تعيين العميد جمال ديان ويشيد بجهود العميد عبدالسلام العمري
فيصل القاسم: مليشيات إيران أستخدمها الأمريكي والإسرائيلي والآن يصنع منها (كباب مشوي)
مستشفى في عدن ينجح بإجراء أول عملية تفتيت حصوات الحالب بالمنظار دون جراحة
لجنة مشكلة من مجلس القضاء الأعلى تناقش مشروعي اللوائح التنفيذية لقوانين التوثيق والرسوم
برشلونة يتجرع مرارة الخسارة الأولى على يد موناكو في أبطال أوروبا
تعادل باهت بين آرسنال واتالانتا في أبطال أوروبا
اتلتيكو مدريد يفتتح مشواره في أبطال أوروبا بفوز مثير على لايبزيج
اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي سفير حقوق الإنسان بالخارجية الهولندية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
اكتشاف نقوش عربية قديمة على صخرة في السعودية مرتبطة بأحد صحابة الرسول محمد
منوعات
الجمعة - 12 يوليه 2024 - الساعة 09:56 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
توصلت دراسة جديدة إلى أن نقشا باللغة العربية القديمة على صخرة بالقرب من مسجد مهجور في المملكة العربية السعودية ربما يكون قد نحته الصحابي حنظلة
وعلى الرغم من أن العديد من النقوش التي تعود إلى الأيام الأولى للإسلام معروفة، إلا أن مؤلفيها ما زالوا غير مؤكدين، باستثناء واحدة في منطقة الباحة بالمملكة العربية السعودية والتي يمكن أن تنسب بشكل آمن إلى أحد صحابة الرسول محمد، حنظلة بن أبي عامر الذي قتل خلال مشاركته في معركة أُحد.
والنقش، الذي حلله الباحثون في دراسة جديدة نشرت في عدد أبريل من مجلة Near Eastern Studies، هو النقش الثاني المؤكد الذي يرتبط بالرسول محمد.
وقد نحت هذا النقش الثاني في أوائل القرن السابع قبل أن يهيمن الإسلام على شبه الجزيرة العربية، ما يجعله شاهدا مهما على الحجاز ما قبل الإسلام والخلفية الدينية للمسلمين.
ومع ذلك، ليس الجميع مقتنعين تماما بهوية المؤلف.
وقال الباحثون إن هذا الاكتشاف يسلط الضوء على الأيام الأولى للإسلام. ويوضح أحمد الجلاد، أستاذ الدراسات العربية بجامعة ولاية أوهايو: "تلك الفترة الزمنية يكتنفها الغموض. وتوفر هذه النقوش أساسا يمكن التحقق منه لكتابة تاريخ قائم على الأدلة لهذه الفترة".
ولاحظ الخطاك التركي يوسف بلين، عندما كان يزور مسجدا قديما في مدينة الطائف يُعتقد أن علي بن عبد العزيز بناه، نقشين على صخرة بارزة على بعد نحو 100 متر (330 قدما). وفي عام 2021، لفت انتباه مؤلفي الدراسة إلى الأمر.
وكُتبت النقوش بالخط العربي القديم، الذي يصف مرحلة ما قبل الإسلام للأبجدية العربية. وقد عرّف مؤلفو النقوش أنفسهم على أنهم حنظلة بن عبد عمرو وعبد العزى بن سفيان.
ويقول النص المنقوش: "باسمك ربنا أنا حنظلة ابن عبد عمرو، أدعو إلى تقوى الله"، و"باسمك ربنا أنا عبد العز بن سفيان، أوصي بتقوى الله".
ودرس المؤلفون سيرة النبي محمد وسجلات الأنساب للعرب، ووجدوا أن استخدام اللغة العربية القديمة يضع هذه النقوش بسهولة في أواخر القرن السادس أو أوائل القرن السابع ويتطابق بشكل وثيق مع الجدول الزمني لحنظلة، الصحابي الذي توفي في معركة أُحد عام 625 م.
ويشير اسم العزى إلى آلهة العرب "العزى" التي عبدها أهل مكة في الجزيرة العربية قبل الإسلام، ما يدعم فكرة أن النقوش كتبها أفراد ليسوا من أتباع النبي محمد، أو على الأقل ليس بعد، خلال تلك الفترة.
وقادت هذه الملاحظات الباحثين إلى استنتاج أن حنظلة هو على الأرجح نفس الشخص المرتبط بالنبي محمد وأنه حفر هذه الكلمات أثناء سفره عبر الطائف، ربما مع شخص يُدعى عبد العزى، قبل دخول الإسلام.
وأكد الجلاد أن النقش وأنماط التجوية تشير إلى أن النص كتب منذ فترة طويلة، ما يستبعد إمكانية التزوير الحديث.