آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 يناير 2025 - 06:27 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المهندس رافت كوكني : أنجزنا مشاريعنا في الوقت المحددة
لملس يطّلع على سير العمل بالمنطقة الثالثة لكهرباء عدن
الأرصاد تتوقع طقس معتدل الحرارة بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
رئيس مجلس الشورى يعزي رئيس مجلس النواب
ارتفاع أسعار النفط مدعومة بتراجع مخزونات الخام الأميركية
الداخلية تحيل اثنين من رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي
عشرات المستعمرين يقتحمون المسجد الأقصى
البنك المركزي يعلن عن فتح مزاد لبيع 50 مليون دولار أمريكي
مؤشر بورصة مسقط يغلق منخفضاً بنسبة 0.13بالمائة
بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع بنسبة 0.48 بالمائة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
عن توقيع ميثاق الشرف الإعلامي بأبين..
البرشاء: الكل يدعي وصلاً بالصحافة وهي لا تقر بوصلهم بالاً
مجتمع مدني
الخميس - 05 سبتمبر 2024 - الساعة 08:53 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدينة/خاص
انتقد الكاتب والصحفي فهد البرشاء اللقاء الإعلامي الذي عقد قبل يومين مع إعلاميي دلتا أبين للإتفاق على توقيع ميثاق الشرف الإعلامي.
وقال البرشاء في مقالة له: قبل هذا الميثاق مواثيق عدة أبرمناها ووقعنا عليها وقلنا فيها مالم يقله قيس في (محبوبته) لأننا نهفو للشرف (المهني) والأخلاق الصحفية، والصدق في التعامل، والأمانة والكلمة، فالإعلام والصحافة قبل أن تكون حبراً على ورق، فهي أمانة ستقف بها بين يدي الله.
وأضاف البرشاء قائلًا: مواثيق الشرف المهني ليست كلمات رنانة، وشعارات معسولة، وأحرفًا منقمة، بل هي التزام وثقة، وخطوط حمراء. كجبال شاهقة لا ينبغي أن تجتازها اللا أخلاق والوقاحة والسوقية والعدائية والحرب الإعلامية والتناحر الصحفي بالمقالات (والبوستات) مهما كانت الدواعي الحزبية أو الشخصية التي تملي على بعض الأقلام أن تنجر خلف رغباتها وغاياتها الشخصية من أجل ريالات لاتسمن ولا تغني من جوع.
وأستطرد: اليوم الكل يدعي وصلاً بالإعلام والصحافة وهي لاتقر بوصلهم بالاً، من أمسك قلماً أو أنشأ صفحة فيسبوكية أو غيرها هاجم الكل دون أي مسوغ قانوني وكتب لمجرد الكتابة مع أنه غير قادر على التمييز بين ابجديات اللغة العربية.
وأردف: حينما نتحدث عن المواثيق وشرفها ، فعلينا أن نتحدث عن الأخلاق والصدق والأمانة قبلها، فإن وُجدت كان بها وإن لم تتوفر فكل ذلك مجرد ضحك على الذقون ومضيعة للوقت وبيع الوهم في سوق النخاسة.