آخر تحديث للموقع :
السبت - 30 نوفمبر 2024 - 02:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مذبحة عائلية جديدة في مصر.. أب يقتل أبناءه بالساطور
أمين حزب الله يتحدث عن "نصر أكبر من 2006"!
حبس مطربة مصرية في واقعة تخدير وخطف زوجها الثري الخليجي
أم مصرية تلقي طفلتها من الطابق الرابع انتقاماً من والدها
الفصائل المسلحة السورية تدخل مدينة حلب
البركاني يصل إلى عدن وسط حراسة مشددة
وسط مطالبات للسعودية بدعمه .. نشطاء يعددون نجاحات وإنجازات بن مبارك خلال رئاسته للوزراء (تقرير)
بإشراف يمني: انعقاد المؤتمر العلمي الدولي حول أمراض حول أمراض الكُلى بروما
القادسية يوقف سلسلة الخليج ويضغط على النصر
رونالدو يقود النصر للفوز على ضمك ويعيده لسكة الانتصارات
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
وعدهم بتعيينات كسفراء.. العليمي يستعين بخصوم سابقين لرئيس الوزراء للإطاحة به
أخبار محلية
السبت - 30 نوفمبر 2024 - الساعة 12:02 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/خاص
تشهد الساحة السياسية في اليمن توترات متزايدة بين الدكتور أحمد عوض بن مبارك، رئيس الوزراء، والدكتور رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي.
حيث تشير المعلومات إلى أن استهداف بن مبارك من قبل العليمي وطاقم مكتبه ليس بالأمر الجديد، بل يعود إلى بداية تولي بن مبارك رئاسة الحكومة.
وحسب مصادر مطلعة، فإن العليمي كان معارضًا لفكرة تعيين بن مبارك في منصب رئيس الوزراء، إلا أن الضغوط من الولايات المتحدة وبريطانيا ودعم المملكة العربية السعودية أدت إلى تعيينه.
ورغم ذلك، يبدو أن العليمي يسعى حاليًا لإسقاط بن مبارك من المشهد السياسي عبر حملات إعلامية تُدار من مكتب رئاسة الجمهورية.
وتشير التقارير إلى أن هذه الحملات تستعين بخصوم سابقين لبن مبارك مثل معين عبدالملك ومطيع دماج، الذين وعدهم العليمي بتعيينات كسفراء.
وفي ظل هذه الصراعات السياسية، يتجاهل القادة المعاناة اليومية للمواطنين وعدم قدرتهم على تلبية احتياجاتهم الأساسية.
وفي ختام التصريحات، يعبر المواطنون عن قلقهم إزاء الوضع الراهن ويطالبون بتحسين الأوضاع المتدهورة معيشيا وخدميا واقتصاديا ، بدلاً من الانشغال بتصفية الحسابات السياسية.