آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 يناير 2025 - 06:01 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الوليدي يهنئ الباحث "بليغ الهندي" لحصوله على درجة الماجستير بإمتياز
بيان هزيل ركيك لا يسمن ولا يغني من جوع
برينتفورد يفسد صحوة مانشستر سيتي بتعادل قاتل
ليفربول يخفق في الثأر من نوتنجهام
تشيلسي يواصل الترنح بتعادل متأخر مع بورنموث
يوفنتوس يتعثر أمام أتالانتا بالتعادل رقم 13 في الدوري الإيطالي
لياو ينقذ ميلان من مفاجأة كومو
ليفركوزن يسقط ماينز ويواصل ملاحقة بايرن ميونخ
مقتل معلمة على يد زوجها وسط أحد شوارع العاصمة عدن
المناضل أديب العيسي يكتب: إفراغ المعنى الحقيقي للتصالح والتسامح الجنوبي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
حبوب اكتئاب وجدت على مكتب الأسد في القصر الرئاسي بدمشق
عربية وعالمية
الخميس - 12 ديسمبر 2024 - الساعة 12:03 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
لا يزال أغلب السوريين غير مصدقين بأن الرئيس السابق بشار الأسد الذي حكم لسنوات رحل وسقط حكم عائلة أطبقت يداً حديدية على البلاد والعباد.
فقد تدفق العشرات من السوريين مبتهجين إلى القصر الرئاسي أو ما يعرف بقصر تشرين في حيّ المهاجرين، وسط دمشق على مدى الأيام الثلاثة الماضية.
وتجولوا في أروقة القصر حيث داسوا العديد من اللصقات والصور وكتبوا شعارات الغصب على جدرانه.
داخل المكتب
أما داخل مكتب الرئيس السابق الذي فر إلى روسيا قبل أيام، فوجدت العديد من الكتب والأوراق مبعثرة على الأرض.
كما وجد كتاب عن تاريخ الجيش الروسي، وخريطة لشمال شرق سوريا، فضلا عن سيرة ذاتية للأسد نفسه.
أما الأغرب فكان العثور على "حبوب البنزوديازيبين" المضادة للقلق والاكتئاب على المكتب، وفق ما نقلت "وول ستريت جورنال".
كذلك عثر على خريطة للجولان السوري المحتل، فضلا عن صور لبشار وزوجته أسماء، وحافظ الأسد، بالإضافة إلى هدايا وميداليات، وتذكارات أيضا من دول غربية.
فيما كتب على إحدى النوافذ الصفراء المطلة على العاصمة، عبارة "لعنة الله على روحك يا حافظ"، في إشارة إلى والد بشار الراحل، حافظ الأسد، الذي حكم سوريا لنحو ثلاثة عقود قبل أن يرث ابنه السلطة.
أما حالياً فينتشر عند مداخل القصر، عناصر من الفصائل المسلحة التي تولت السلطة في البلاد، منذ سقوط الأسد يوم الثامن من الشهر الحالي.
فعند قاعة الدخول إلى جناح القصر الذي يضم مكتب الأسد، وقف مسلح يحمل بندقية من طراز AK-47 على كتفه، مع اثنين من رفاقه على السجادة الحمراء المنبسطة فوق أرضية رخامية واسعة.
"انتهى الكابوس"
وقال المسلح مصطفى حسن، مدرس التاريخ السابق المتحدر من مدينة الرقة السورية، الذي انضم إلى احتجاجات عام 2011 وحمل السلاح: "لقد انتهى الكابوس".
كما أضاف قائلا: "لقد انتهينا من معركة، وبدأنا أخرى، ألا وهي معركة بناء وتطوير العلاقات مع الدول الأخرى"، وفق تعبيره.
يذكر أنه في الأيام الأخيرة، احتشد آلاف المتظاهرين في ساحة الأمويين وسط العاصمة، محتفلين بسقوط الأسد.
فبعد حرب أهلية مريرة استمرت منذ العام 2011، انهار النظام في أقل من أسبوعين، حيث لم تتمكن حليفتاه روسيا وإيران، من مساعدته في وقف تقدم الفصائل، التي استولت بالتحالف مع "هيئة تحرير الشام"، على سلسلة من المدن السورية، ما مهد الطريق للسيطرة على العاصمة يوم الأحد الماضي دون مواجهات عسكرية تذكر.