آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 11 نوفمبر 2025 - 07:30 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
لقاء ودي بين قيادتي شركة النفط فرع عدن ومصافي عدن
لملس يبحث مع وفد حكومي هولندي سبل تطوير مؤسسة مياه عدن
قائد اللواء الثاني دعم وإسناد يعود إلى أرض الوطن بعد رحلة علاجية ناجحة في ألمانيا
ميسي يتوجه إلى أنغولا في زيارة من نوع خاص
بعد السحر والشعوذة.. رجم رئيس زامبيا بالحجارة وفريق الحماية يتدخل
الشرع: السلطات السورية ما زالت تسعى لمحاسبة الأسد
عباس: ماضون على نهج ياسر عرفات حتى تحقيق الحرية والاستقلال
وزارة الصحة في غزة: 6000 حالة بتر في غزة بحاجة إلى برامج تأهيل عاجلة
مجرم "أسطوري" خلف درع حديدي!
الأرض على موعد مع ثالث عاصفة مغناطيسية شديدة القوة لهذا العام
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
15 % من سكان اليمن أصبحوا نازحين
اخبار وتقارير
الأحد - 29 ديسمبر 2024 - الساعة 10:07 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
توقعت الأمم المتحدة ارتفاع عدد المحتاجين للمساعدات في اليمن إلى 19 مليوناً مع حلول عام 2025، وأظهرت بيانات إنسانية أن 15 % من سكان البلاد أصبحوا نازحين نتيجة الحرب التي أشعلها الحوثيون. ورغم الأوضاع الإنسانية المأساوية تؤكد البيانات الإنسانية أن هذا اليمن يعاني أزمات كثيرة على مدار العقود الأخيرة، بما في ذلك الحرب الأهلية والصراعات الإقليمية التي كانت أحد الأسباب الرئيسية للأزمة الإنسانية في البلاد.
وتظهر البيانات أن 15 % من السكان اليمنيين أصبحوا نازحين كما دمرت 50 % من البنى التحتية لقطاع الصحة بسبب الحرب التي أشعلها انقلاب الحوثيين على السلطة الشرعية في سبتمبر عام 2014، حيث أدت الحرب إلى تدمير نظام الصحة وأثرت على 18.2 مليون شخص وجعلتهم بحاجة إلى المساعدة الإنسانية، 60 % منهم من الأطفال.
وأدت عمليات نزوح السكان كنتيجة للحرب إلى زيادة الفقر والاحتياجات في مواد الإيواء ومستلزمات الصحة والتغذية، ولهذا تعمل المنظمات الإنسانية على إدماج خدمات التغذية مع الخدمات الصحية في الحياة اليومية لمكافحة سوء التغذية، ولا سيما الفئات السكانية الضعيفة كالأطفال، والنساء، والأشخاص النازحين في داخل البلاد، والمهمشين والأقليات العرقية.