آخر تحديث للموقع :
السبت - 26 يوليو 2025 - 10:46 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الغذاء العالمي يوقف أنشطته في هذه المناطق اليمنية
العثور على جثة مشنوقة بشبوة ـ تفاصيل
أسعار صرف العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني اليوم في العاصمة عدن
الجيش يحذر من استخدام الطرق الصحراوية بين الجوف ومأرب وحضرموت لكونها مناطق عمليات عسكرية
نجاة قائد اللواء الأول حماية حضرموت من محاولة اغتيال ومقتل أحد مرافقيه
ابن الوزير يعود إلى عتق قادماً من الإمارات بعد غياب لأكثر من 100 يوم
وزير إسرائيلي يدعو إلى محو قطاع غزة ليصبح "يهوديا" .. ونتنياهو يرد
نتنياهو: لن نترك الدروز في سوريا.. وهذا ما ننوي فعله
هل يأثم المسلمون بموت أهل غزة جوعا؟!
الجنود مرهقون بشدة”.. رئيس الأركان الإسرائيلي أبلغ المستوى السياسي بأن الجيش استنفد القتال في غزة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الأعسم: نهبوا كرسي عميران رغم 3 قرارات رسمية
أخبار محلية
الجمعة - 25 يوليو 2025 - الساعة 05:06 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
قال الكاتب الصحفي ياسر الأعسم في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك"، إن قضية تعيين رأفت عميران مديرا عامًا لمكتب الضرائب بعدن ما تزال تراوح مكانها منذ أكثر من عام، رغم صدور ثلاثة قرارات رسمية عليا بتكليفه، أحدها من رئيس الحكومة وآخر من وزارة المالية، بالإضافة إلى قرار من السلطة المحلية بالعاصمة المؤقتة.
وأشار الأعسم إلى أن تلك القرارات "تحوّلت إلى مجرد حبر على ورق، مرمية في سلة الإهمال"، في وقت لا يزال المسؤول السابق عبده المعاون "محشورا على الكرسي"، بحسب وصفه.
ووصف الأعسم ما يجري بأنه عبث إداري، قائلاً: "قرار واحد فقط لو صدر لشخص نافذ بحجم وطن، لتم تنفيذ القرار فورا وخلع الباب والكرسي معًا"، مضيفا: "لكن في حالة عميران، ورغم نزاهته وخبرته وكفاءته، جرى تعطيل القرار وتركه في منزله، فلا هو معزول رسميًا ولا هو مباشر لمهامه".
وتساءل الأعسم: "من الذي يحتجز قرارات عميران في أدراجه؟ هل يجري البطش به، أم يجري الترتيب لـ(هندلة) وضع المعاون؟"، مؤكدًا أن القضية ليست استهدافا للمعاون، بل مطلب لتحقيق العدالة وإنصاف مستحق.
ودعا في ختام منشوره إلى إغلاق هذا الملف الذي بات مثالا صارخا على ما وصفه بـ"العبث الإداري"، قائلاً: "أعيدوا لعميران حقه واعتباره، لا يجوز ترك الناس ضحية لحسابات الكواليس".