آخر تحديث للموقع :
السبت - 02 أغسطس 2025 - 11:13 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
صحفي ينتقد محافظ عدن لعدم خفض الأسعار بعد تحسن الريال
تفاعل على مواقع التواصل مع الحكم بإعدام نجل الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح
صاروخ يمني يتسبب بإغلاق أجواء إسرائيل وتفعيل صافرات الإنذار
هل اهتزّ ضمير ترامب من صور المجاعة في غزة؟
بعد الاعتداء على عمر خيري.. الداخلية السورية: لا علاقة للأمن بالحادثة
وفاة نجل حارس بايرن ميونخ بعد صراع طويل مع مرض خطير
أتالانتا يُعطل انتقال لوكمان إلى إنتر ميلان
أسينسيو مدافع ريال مدريد مهدد بالسجن عامين ونصف بسبب "مقطع جنسي" لقاصر
مارسيليا يضم إيجور بايشاو لاعب فينورد فى صفقة تاريخية
قيادة أمن أبين تنعي الشهيد البطل سند محسن اللحجي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
10 أمراض تسبب ارتفاع مستويات حمض اليوريك.. وطرق الوقاية
منوعات
السبت - 02 أغسطس 2025 - الساعة 02:47 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
يحدث ارتفاع حمض اليوريك عندما يُنتج الجسم كميات زائدة منه أو يعجز عن التخلص منه بشكل صحيح، ويمكن أن يؤدي هذا التراكم إلى مشاكل صحية مختلفة، بما في ذلك آلام المفاصل والالتهابات ومشاكل الكلى، وغالبًا ما يرتبط ارتفاع حمض اليوريك بحالات مثل النقرس وأمراض الكلى والسمنة ومرض السكر، وقد يرتبط أيضًا بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومتلازمة التمثيل الغذائي، ويمكن لعوامل مثل سوء التغذية والجفاف وبعض الأدوية أن تزيد من تفاقم مستويات حمض اليوريك، لذلك من المهم إدارة ارتفاع مستويات حمض اليوريك من خلال إجراء تغييرات في نمط الحياة وتلقى الرعاية الطبية اللازمة لتقليل خطر حدوث مضاعفات وتحسين الصحة العامة، حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا".
فيما يلى.. 10 أمراض قد تؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض البوليك:
النقرس
يعتبر النقرس نوعًا مؤلم من التهاب المفاصل، وهو من أشهر الأمراض المرتبطة بارتفاع حمض اليوريك، ويسبب نوبات مفاجئة وشديدة من ألم المفاصل واحمرارها وتورمها، وغالبًا في إصبع القدم الكبير، وعندما تتراكم بلورات حمض اليوريك في المفاصل، فإنها تُسبب التهابًا وانزعاجًا شديدًا، ولعل الأعراض الرئيسية، هي: آلام شديدة في المفاصل، واحمرار، وتورم، وخاصة في القدمين واليدين.
أمراض الكلى.. ضعف إزالة حمض البوليك
تلعب الكلى دورًا حيويًا في إزالة حمض اليوريك من الجسم، وعندما تتراجع وظائف الكلى بسبب مرض كلوي مزمن أو اضطرابات أخرى، يتراكم حمض اليوريك في الدم، وقد يؤدي هذا إلى تفاقم صحة الكلى ويساهم في حدوث مضاعفات أخرى.
السمنة: عامل خطر رئيسي
يزيد الوزن الزائد من إنتاج حمض اليوريك ويقلل من قدرة الكلى على تصفيته، والأشخاص المصابون بالسمنة أكثر عرضة للإصابة بفرط حمض اليوريك في الدم ومضاعفاته، مثل النقرس.
مرض السكر من النوع 2
غالبًا ما يعاني مرضى السكري من النوع الثاني من ارتفاع مستويات حمض اليوريك بسبب مقاومة الأنسولين التي تؤثر على وظائف الكلى، وهذا يزيد من خطر الإصابة بالنقرس وتلف الكلى.
ارتفاع ضغط الدم
يمكن أن يُضعف ارتفاع ضغط الدم وظائف الكلى، مما يؤدي إلى انخفاض إفراز حمض اليوريك وارتفاع مستوياته في الدم، كما يرتبط ارتفاع حمض اليوريك بتدهور السيطرة على ضغط الدم.
أمراض القلب والأوعية الدموية
يرتبط ارتفاع حمض اليوريك بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وقد يُسهم في التهاب الأوعية الدموية وتلفها.
حصوات الكلى
يمكن أن تؤدي مستويات حمض البوليك المرتفعة إلى تكوين حصوات حمض البوليك في الكلى، مما يسبب آلامًا شديدة ومشاكل في البول.
متلازمة التمثيل الغذائي
هي عبارة عن مجموعة من المخاطر تشمل متلازمة الأيض حالات مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع سكر الدم، وزيادة الدهون في الجسم، واختلال مستويات الكوليسترول، وتؤدي هذه الحالات مجتمعة إلى زيادة خطر ارتفاع حمض اليوريك والنقرس.
قصور الغدة الدرقية
يمكن أن يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى إبطاء عملية التمثيل الغذائي وتقليل وظائف الكلى، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض البوليك.
الصدفية
وهى حالة جلدية مزمنة مرتبطة بحمض البوليك، وأيضًا بارتفاع مستويات حمض البوليك، ربما بسبب زيادة تجدد الخلايا والالتهاب.
فيما يلى.. تغييرات في نمط الحياة للوقاية من ارتفاع حمض البوليك:
إجراء فحوصات طبية منتظمة: يمكن أن تساعد الفحوصات الصحية المنتظمة في تحديد مستويات حمض البوليك المرتفعة والكشف أيضًا عن الحالات الصحية الأساسية.
إدارة الحالات الأساسية: إذا كنت تعاني من حالات أساسية مزمنة مثل مرض السكر أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض الكلى، فاحرص على المتابعة المنتظمة مع الطبيب الخاص بك لإدارتها بشكل فعال.
الحفاظ على وزن صحي: الوزن الزائد يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمستويات عالية من حمض البوليك والنقرس.
ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن يساعد ممارسة النشاط البدني المنتظم على تقليل مستويات حمض البوليك وتحسين الصحة العامة.
التحكم في مستويات التوتر: قد يُسبب التوتر نوبات النقرس ويرفع مستويات حمض اليوريك، لذلك يمكن لممارسة تقنيات تخفيف التوتر مثل التأمل أو اليوجا أن تساعد في إدارة مستوياته تحت السيطرة.