آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 01 أكتوبر 2025 - 01:43 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر يحصل على شهادة الجودة العالمية ISO 9001:2015
قمة برشلونة وباريس.. ملحمة مثيرة بين الريمونتادا والانتقام
ريال مدريد يسحق كيرات بدوري الأبطال في ليلة تألق مبابي
شباب الأهلي يُعمّق جراح اتحاد جدة في دوري أبطال آسيا للنخبة
إنتر يكتسح سلافيا براج ويزاحم بايرن وريال مدريد على صدارة الأبطال
النيران الصديقة تخذل بنفيكا "مورينيو" أمام تشيلسي
بايرن ميونخ يسحق بافوس بخماسية ويتصدر دوري الأبطال
يامال ومفترق الطرق.. هل يختار طريق ميسي أم ينجرف نحو صخب رونالدينيو؟
ليفربول يواصل الترنح بسقوط جديد أمام جالطة سراي في الأبطال
انتقالي المنصورة يعقد اجتماعه الموسع الثاني ويبحث الاستعدادات لإحياء ذكرى ثورة 14 أكتوبر
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر يحصل على شهادة الجودة العالمية ISO 9001:2015
اخبار وتقارير
الأربعاء - 01 أكتوبر 2025 - الساعة 01:43 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
حصل بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر على شهادة نظام إدارة الجودة العالمية ISO 9001:2015، بعد اجتيازه المراجعة الخارجية التي أكدت التزامه الكامل بتطبيق معايير الجودة وفقاً لأحدث المواصفات القياسية العالمية لإدارة الجودة.
وأعلنت المؤسسة الدولية المانحة للاعتماد وشهادات المطابقة مع المواصفات القياسية العالمية (QA Technic) – ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية – منح بنك القطيبي هذه الشهادة ، في سبتمبر 2025، تقديراً لنجاحه في تطوير أنظمته الداخلية، وتعزيز كفاءته التشغيلية، وترسيخ ثقافة الجودة والتحسين المستمر. كما حصل البنك كذلك على اعتماد “القاكس”، وهي المؤسسة الدولية المانحة لشهادات المطابقة مع المعايير الدولية الصادرة عن المنظمة الدولية للتقييس (ISO)ومقرها الهند- بما يعزز موثوقية أنظمة الجودة ويؤكد توافقها مع أعلى المعايير العالمية.
وفي كلمته خلال حفل التكريم، عبّر الأستاذ عبدالسلام الوردي، الرئيس التنفيذي للبنك، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز قائلاً: "إن حصولنا على شهادة الجودة ISO 9001:2015 يمثل محطة تاريخية في مسيرة بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر، هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا تفاني كوادرنا الذين جسّدوا رؤيتنا في تقديم خدمات مالية أصغر بمعايير عالمية تستند إلى القيم الإسلامية والشفافية. اليوم نؤكد أن الجودة بالنسبة لنا ليست مجرد شهادة نعتز بها، بل هي ثقافة راسخة نمارسها يوميًا، ونعمل على تطويرها باستمرار لنلبي تطلعات عملائنا ونواكب أحدث الممارسات العالمية."
وأكد الوردي أن هذا الاعتماد الدولي سيكون حافزاً للبنك لمواصلة الاستثمار في التطوير والابتكار، وتعزيز مساهمته في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
بدوره أكد الأستاذ عائد المشني، مستشار رئيس مجلس الإدارة أن حصول البنك على شهادة الجودة ISO 9001:2015 هو نتاج عمل دؤوب قام به البنك بناءً على خطة ناجحة رسمها رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، والإدارة التنفيذية، موضحًا أن هذه الشهادة ليست الأولى التي يحصل عليها بنك القطيبي الإسلامي ولن تكون الأخيرة؛ حيث وطموحنا كبير ونسعى لأن نكون البنك الأول يمنياً.
من جانبه أشاد الدكتور محمد الطاهر الطيب الطاهر، ممثل لعدد من هيئات الاعتماد، بحصول بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر على شهادة الأيزو (ISO 9001:2015)، معتبراً ذلك إنجازًا نوعياً يعكس التزام قيادة البنك ومجلس إدارته بتبني أعلى معايير الجودة والتميز المؤسسي.
وأكد الطيب في كلمته التي ألقاها نيابةً يزيد الأمين أن هذا النجاح ثمرة عمل جماعي منظم، مشيداً بدور إدارة تطوير الأعمال بقيادة الأستاذ هلال عبدالله عبدالرب في تنسيق الجهود وتطبيق متطلبات المواصفة؛ كما أثنى على وعي القطاع المصرفي اليمني وسعيه لتبني الممارسات الدولية رغم التحديات، معتبراً أن الشهادة تمثل عهداً بالاستمرار في التطوير والتحسين بما يعزز ثقة العملاء ويعزز القدرة التنافسية للبنك.
يُذكر أن بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر يعمل منذ تأسيسه على تعزيز الشمول المالي، وتقديم خدمات مصرفية وتمويلية مبتكرة تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، بما يسهم في دعم المشاريع الصغيرة والأسر المنتجة، ويعزز دوره في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.