آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 15 يناير 2025 - 06:01 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الوليدي يهنئ الباحث "بليغ الهندي" لحصوله على درجة الماجستير بإمتياز
بيان هزيل ركيك لا يسمن ولا يغني من جوع
برينتفورد يفسد صحوة مانشستر سيتي بتعادل قاتل
ليفربول يخفق في الثأر من نوتنجهام
تشيلسي يواصل الترنح بتعادل متأخر مع بورنموث
يوفنتوس يتعثر أمام أتالانتا بالتعادل رقم 13 في الدوري الإيطالي
لياو ينقذ ميلان من مفاجأة كومو
ليفركوزن يسقط ماينز ويواصل ملاحقة بايرن ميونخ
مقتل معلمة على يد زوجها وسط أحد شوارع العاصمة عدن
المناضل أديب العيسي يكتب: إفراغ المعنى الحقيقي للتصالح والتسامح الجنوبي
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
فورين أفيرز: قوة أمريكا ستصبح محدودة بعد انتهاء هيمنة الدولار في العالم
علوم وتقنية
الأحد - 02 يوليه 2023 - الساعة 10:31 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
ذكرت صحيفة فورين أفيرز أن الولايات المتحدة غير مستفيدة من هيمنة الدولار في العالم، إذ يتعين عليها تعويض عواقب السياسة التجارية للبلدان ذات الميزان التجاري الإيجابي.
وذكرت الصحيفة أن احتفاظ الولايات المتحدة بدورها كعامل توازن للاقتصاد العالمي، يتطلب منها السماح بتحرك رؤوس الأموال بحرية عبر حدودها واستيعاب المدخرات واختلالات الموازنات، ما يعني أن الولايات المتحدة مجبرة على تحمل عجز في رأس المال لتعويض الفائض المالي لدول أخرى، ما يقلل أيضا من الطلب العالمي ويساعد على استعادة التوازن الاقتصادي.
ولا يتعين على الولايات المتحدة، بحسب الصحيفة، "أن تظل تعاني من العجز التجاري لكي تحافظ على ارتباط نظام التجارة العالمي بالدولار، فعلى سبيل المثال، عندما يحتاج العالم لمدخرات، تزودهم الولايات المتحدة محققة بذلك فائضا تجاريا، وفي الحالة العكسية، تعاني أمريكا من العجز التجاري".
ويرى معدو المقال أن الولايات المتحدة، كغيرها من دول العالم، ستستفيد من تراجع دور الدولار كعملة مهيمنة، فرغم أن قوة واشنطن ستكون محدودة، إلا أن الشركات الأمريكية ستنمو بشكل أسرع ويكسب العمال المزيد، لكنها تستبعد أن يكون تحقيق هذا الأمر سهلا بسبب الرفض العام للدولار، الذي قد تترتب عنه آثار كارثية على اقتصادات الدول ذات التوازن الإيجابي الدائم، التي تركز على الصادرات فقط.
وقال مستشار وكالة المخابرات المركزية السابق، جيمس ريكاردز، في 7 يونيو، إن إقرار مجموعة دول مجموعة "بريكس" لعملتها الخاصة سيعني انهيار الدولار كعملة مهيمنة في العالم، مؤكدا أن هذا الوضع سيدفع بالاقتصاد الأمريكي إلى الانهيار، في وقت يجري الحديث فيه عن أن روسيا وشركاءها يخططون لانهيار العملة الأمريكية.