آخر تحديث للموقع :
السبت - 21 سبتمبر 2024 - 11:49 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
البحرية الأمريكية تعلن تدمير طائرة مُسيّرة أطلقها الحوثيون باتجاه البحر الأحمر
درجات الحرارة المتوقعة اليوم السبت في العاصمة عدن والمحافظات اليمنية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم السبت في عدن وحضرموت وصنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء اليوم السبت
النصر السعودي يفتتح عهد بيولي بإسقاط الاتفاق بثلاثية نظيفة
أهلي جدة يحقق فوزا قاتلا على نظيره ضمك
الزمالك يتأهل إلى دور مجموعات الكونفدرالية بتخطيه الشرطة الكيني
مواعيد رحلات الطيران المغادرة والواصلة ليوم السبت - ٢١ سبتمبر ٢٠٢٤م
أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم في العاصمة عدن وصنعاء
حزب الله يقر بمقتل قائده العسكري إبراهيم عقيل في غارة إسرائيلية
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
الصيام المتقطع قد لا يكون أفضل من حساب السعرات الحرارية
علوم وتقنية
الإثنين - 03 يونيو 2024 - الساعة 08:32 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
اكتسب الأكل المقيد بوقت محدد، وهو من أشكال الصيام المتقطع، شعبية كبيرة كإستراتيجية لإنقاص الوزن وتعزيز الصحة، إذ يتضمن هذا الأسلوب التبديل بين الصيام والأكل في فترات زمنية محددة. وتعتبر هذه الطريقة هي الأكثر، حيث يتناول الأفراد جميع وجباتهم ضمن نافذة يومية مدتها 10 ساعات أو أقل.
وتكمن الفكرة وراء الأكل المقيد بوقت محدد في أنه يتماشى مع الساعة الداخلية للجسم، والمعروفة باسم إيقاع الساعة البيولوجية.
لذا من المحتمل أن يؤدي قضاء المزيد من الوقت في حالة الصيام إلى تعزيز العمليات المتعلقة بحرق السكر في الدم والتمثيل الغذائي للدهون.
وأظهرت دراسات عديدة أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة حققوا نتائج واعدة في نظام الصيام المتقطع، ما يشير أن تناول الطعام المقيد بالوقت يمكن أن يساعد في فقدان الوزن وتحسين العلامات الصحية.
علاوة على ذلك، تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يتبعون خطط الأكل المقيّد بالوقت يميلون إلى استهلاك سعرات حرارية أقل، وهو ما يمكن أن يفسر فقدان الوزن الملحوظ.
على سبيل المثال خسر البالغون الذين حددوا ساعات تناول الطعام دون التركيز على عدد السعرات الحرارية، بالتقليل من استهلاكهم للطاقة بمقدار 200 إلى 550 سعرة حرارية في اليوم، ما نسبته 3٪ إلى 5٪ من وزن أجسامهم الأساسي.
تقييد الوقت "غير كافٍ"
ومع ذلك، كشفت دراسة نُشرت في مجلة "نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن" أن تقييد الوقت وحده قد لا يكون له تأثير كبير على فقدان الوزن، حيث تتبعت الدراسة 139 شخصًا يعانون من السمنة لمدة عام ووجدت أن كلا المجموعتين - أولئك الذين يتبعون نظامًا غذائيًا مقيدًا بالسعرات الحرارية خلال فترة زمنية محددة، وأولئك الذين يتناولون عدد السعرات الحرارية نفسها على مدار اليوم - فقدوا ما متوسطه 6 إلى 8 كيلوغرامات، دون وجود فرق كبير بين الإستراتيجيتين.
ووفقًا لكورتني بيترسون، الباحثة في مجال التغذية، فإن تناول الطعام المقيد بالوقت ليس بالضرورة أفضل أو أسوأ من خفض السعرات الحرارية. وعلاوة على ذلك، فإنه لا يؤدي إلى زيادة حرق السعرات الحرارية. ومع ذلك، فإن بساطة هذا النهج قد تجعل من السهل الحفاظ عليه مقارنة بالأنظمة الغذائية التقليدية التي تنطوي على حساب السعرات الحرارية.
أمراض القلب
وفي حين أن التجارب السريرية المبكرة قد اعتبرت أن تناول الطعام المقيد بالوقت آمن بشكل عام، إلا أن الأبحاث الحديثة التي تم تقديمها في جلسة علمية حذرت من اتباع نظام غذائي مقيد بالوقت لمدة 8 ساعات، ما يشير إلى ارتفاع خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، لم تتم مراجعة هذا البحث بعد.
وعليه فإن من المستحسن أن يستشير الأفراد مقدمي الرعاية الصحية الخاصة بهم، خاصة إذا امتدت فترة الصيام حتى منتصف النهار، للتأكد من سلامة وملاءمة هذا النمط الغذائي.
باختصار، يقدم الأكل المقيّد بوقت محدد قاعدة بسيطة هي "تناول الطعام أو لا تأكل" ضمن أوقات زمنية محددة. وقد تساعد هذه القاعدة الأفراد على تناول سعرات حرارية أقل وربما تؤدي إلى فقدان الوزن.
ومع ذلك، فإن فعالية هذه الإستراتيجية مقارنة بتقليل السعرات الحرارية وحدها لا تزال غير حاسمة، وقد أثيرت مخاوف صحية تتعلق بالمدة والمخاطر المحتملة على القلب والأوعية الدموية.