آخر تحديث للموقع :
السبت - 05 أكتوبر 2024 - 09:19 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
رئيس الجامعة الألمانية الدولية - عدن يلتقي مندوبي الأقسام ويستمع لاحتياجات الطلاب
تنفيذ حملة إزالة للعوائق في شارع الثقافة بمديرية خور مكسر
صندوق النظافة والمياه والصرف الصحي بعدن يواصلون شفط مياه الأمطار
رونالدو وماني يقودان النصر لدهس العروبة في الدوري السعودي
متهم بخيانة الأمانة في مأرب بقبضة رجال الأمن
نائب رئيس جامعة لحج لشؤون الطلاب، الدكتور وائل الصبيحي، يتفقد كلية طور الباحة الجامعية
نشرة أسعار المشتقات النفطية في بعض المحافظات
بدء صرف معاشات المتقاعدين عبر بنك القاسمي وفروعه في عدن ولحج وتعز والضالع
القفيش يطالب عضو مجلس الرئاسة بالاعتذار على إتهامه لمحافظة أبين بالإرهاب
مصر.. هزة أرضية تضرب القاهرة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
مصري خدع والدته المسنة وطردها للشارع.. قصة تدمي القلب
عربية وعالمية
الخميس - 04 يوليه 2024 - الساعة 08:13 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
في قصة تفطر القلوب، باتت مسنة مصرية بلا مأوى أو دخل بسبب ابنها، ما دفعها لرفع دعوى نفقة أقارب ضده، إلا أن المحكمة أنصفتها.
وروت المحامية التي أوكلت إليها القضية، نهى الجندي، تفاصيل الواقعة، حيث كشفت لـ"العربية.نت" أن صاحب مصنع ملابس شهير أقنع والدته ببيع منزلها ليتمكن من التوسع في تجارته، واعداً إياها باستئجار شقة مناسبة لها ورعايتها.
غير أنه عقب بيعه للمنزل وحصوله على المال، ترك والدته دون رعاية أو بيت يؤويها.
دفع الإيجار لشهرين فقط!
وفوجئت الأم المسنة (79 عاماً) بصاحب الشقة الجديدة ينذرها بضرورة دفع الإيجار أو الطرد من المنزل، إذ إن نجلها دفع إيجار الشقة لشهرين فقط، ثم امتنع عن ذلك.
فحاولت السيدة التواصل مع ابنها ليحل المشكلة ويساعدها في دفع الإيجار حتى لا تصبح بلا مأوى، إلا أنه أغلق هاتفه وامتنع عن الرد، فضلاً عن رفضه استضافتها في منزله.
لجأت لدار مسنين
وبذلك لم يعد أمامها سوى المكوث في دار مسنين متواضعة الحال، بعد أن كانت تملك المال والمنزل، وأصبحت في حالة يرثى لها، ما دفعها للجوء إلى القضاء بمساعدة فاعلي خير تبرعوا بتكاليف القضية، حسب المحامية.
فيما حكمت المحكمة بمبلغ إلزامي يدفعه الابن شهرياً لوالدته (5 آلاف جنيه)، بينما لا تزال الأم تمكث بدار للمسنين.