آخر تحديث للموقع :
الأحد - 21 ديسمبر 2025 - 03:35 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
وفاة فنانة مصرية معروفة بعد صراع مع المرض
سوريا تطلق خطة طموحة لاستعادة بريقها السياحي
رحيل مفاجئ لفنان لبناني شهير
الشرع: تحولنا من بلد يقاد من أفراد إلى شعب يقود الدولة
باكستان.. الحكم على عمران خان وزوجته بالسجن 17 عاما
مانشستر سيتي يعتلي صدارة الدوري مؤقتا عقب تجاوز وست هام
ليفربول يهزم توتنهام في عقر داره ويقترب من المربع الذهبي
السعودية تعلن إعدام سوداني هرّب المخدرات بطريقة جهنمية
ريال مدريد يتجاوز اشبيلية ويقترب من برشلونة ومبابي يعادل رقما قياسيا لرونالدو
وزير الداخلية يعزي نائب مدير عام الإدارة العامة للتقاعد بوفاة والدته
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
رسالة رثاء من والدة شاب قتل على يد أصدقائه قبل سبع سنوات في عدن
اخبار وتقارير
الخميس - 12 ديسمبر 2024 - الساعة 10:55 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /عدن
قامت والدة شاب قتل على يد أصدقائه قبل سبع سنوات، برثاء نجلها قبل تنفيذ القصاص على القتلة بأيام قليلة.
وكان الشاب أحمد محمد عبادي قتل على يد أصدقائه الأربعة، قبل سبع سنوات حيث قاموا بعد قتله بإلقاء جثته وسرقة سيارته، وحكم على اثنين منهم بالإعدام، فيما حكم على الاثنين الآخرين بالسجن 15 عاما.
وقالت الوالدة، :"إي رثاء يمكن أن يخفف من لهيب دموعي المحترقة؟ ماذا يمكن أن تتمناه زوجتك كتعويض يسكن آلامها؟ وكيف يمكننا مواساة طفل فقد والده بلا ذنب؟".
وأضافت :"أنا، أمك، أكثر النساء حزناً وصدمة. أنا تلك المثكولة المفجوعة، المتألمة إلى الأبد. كيف للجمال أن يتواجد مع حزن يترك آثاراً واضحة على وجهي، وصدمة لن أستطيع الاستيقاظ منها إلا بصيحات الذكرى في كل لحظة اتذكرك فيها؟ سترافقني صدمة فقدانك إلى نهاية عمري، الذي توقف مع رحيلك".
وتابعت :"سبع سنوات مرت، وقلبي يتألم، وقد توفي والدك وهو على أمل أن يُحقق الحق.
اليوم، وأيام تفصلنا على القصاص، أشعر بمشاعر متضاربة. هناك شعور بالراحة لأن العدالة قد نالت من قاتليك، لكن الحزن لا يزال عميقاً لفقدانك الذي لا يمكن تعويضه".
واستمرت :"أي حق يطلبه القاتل في العفو؟ أنتم خصومي ليوم الدين، ولن أقبل بأي عذر يخفف من عذابي. كل لحظة منذ رحيلك كالعمر.
أفتقد ضحكاتك وأحلامك التي كانت تنير حياتنا. أبحث عنك في كل مكان، لكنني لا أجد سوى فراغ كبير في قلبي".
واختتمت :"القصاص الذي سيتحقق لم يُعدك إليّ، لكنه أعطاني شعوراً بأن الظلم لم يمر دون حساب. سأظل أحتفظ بذكراك، وسأحارب من أجل حقك، ولن أنسى أبداً ما حدث، أحبك وسأظل أحبك إلى الأبد".