آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 02 أبريل 2025 - 05:09 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
( عدن عروس البحر )
للمرة الثانية: جهاز "الرقابة والمحاسبة" بعدن يُطالب بوثائق تأجير حوش مؤسسة النقل البري
قوة أمنية تداهم منزل الشيخ أنيس الجردمي في عدن وتقتاده إلى السجن
العليمي يغادر #عدن إلى #الرياض
طلب إسرائيلي من مصر حول الجيش في سيناء.. ما هو؟
بعد رفح.. إسرائيل تأمر بإخلاء مناطق شمال غزة
تعرف على اللاعب الخفي وراء جماعة الحوثي
منع حارس ميسي الشخصي من دخول ملاعب أميركا
ماسك في الطليعة.. تعرف على أغنى 4 رجال في العالم
غارات أميركية تستهدف مواقع في جزيرة كمران قبالة الحديدة
مقالات وكتابات
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
المزيد
المسبحي: حكومة كفاءات في سوريا.. واليمن لا يزال رهين المحاصصة
أخبار محلية
الأحد - 30 مارس 2025 - الساعة 12:43 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
نشر الكاتب الصحفي محمد المسبحي على صفحته في "فيسبوك" تعليقًا حول التطورات السياسية في المنطقة، مشيدًا بقرار أحمد الشرع تشكيل أول حكومة كفاءات في سوريا، واصفًا هذه الخطوة بأنها "الأفضل والأجرأ"، حيث تم اختيار الوزراء وفقًا للخبرة والتخصص، بعيدًا عن أي محاصصة سياسية أو حزبية. وأكد أن هذه الحكومة، التي تضم 22 حقيبة وزارية، تمثل انطلاقة حقيقية نحو إعادة الإعمار، وتعزيز الاقتصاد، وتحسين الخدمات، بما يسهم في بناء مستقبل سوريا.
وفي المقابل، تطرق المسبحي إلى الوضع في اليمن، مشيرًا إلى أن المشهد لا يزال مختلفًا، حيث تهيمن المحاصصة الحزبية على الحكومة، وهو ما أدى إلى بقاء وزراء في مناصبهم لست سنوات دون تحقيق أي إنجاز يُذكر. وأضاف أن هذا النهج يعيق التنمية والإصلاح، ويكرس حالة الجمود السياسي والاقتصادي، مما يعكس فجوة كبيرة بين التجربتين في البلدين.
وأشار المسبحي إلى أن التحديات التي تواجه اليمن تتطلب تغييرًا جذريًا في النهج السياسي والإداري، والانتقال نحو حكومات تعتمد على الكفاءة والخبرة بدلاً من الولاءات الحزبية، لضمان تقديم خدمات حقيقية للمواطنين وتحقيق التنمية المستدامة.