آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 01 ديسمبر 2025 - 05:45 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مواجهات في هضبة حضرموت بالتزامن مع تعزيزات للانتقالي ووصول الخنبشي للمكلا
اليمن يتأهل رسميًا إلى نهائيات آسيا للناشئين بالعلامة الكاملة
أزمة الكهرباء تتفاقم بعدن.. أكثر من 13 ساعة انطفاء ومحطات التوليد خارج الخدمة
النخبة تحاصر قوات بن حبريش في عملية لاستعادة المواقع النفطية
الزُبيدي يشهد عرضا عسكريا في عدن بمناسبة عيد الاستقلال
جماعة الحوثي تقلب الطاولة على جناح المؤتمر الموالي لها وتحاصر منزل رئيسه
الكشف عن أرقاماً صادمة لمعدلات الزواج والطلاق في مصر!
مأذون شرعي: تدخل الأمهات يؤدي إلى تعثر زيجات كثيرة قبل أن تبدأ
ليفربول يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية في شباك وست هام
النيابة اليمنية تتحرك عقب سيطرة قوات حبريش على منشأة نفطية في حضرموت
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
دراسة تكشف تأثير نمط اللعب في الطفولة على القدرات المكانية لدى المراهقين
منوعات
الإثنين - 13 أكتوبر 2025 - الساعة 06:36 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت دراسة جديدة عن ارتباط نمط اللعب في الطفولة المبكرة بمستوى التفكير المكاني لدى المراهقين.
وأوضحت الدراسة البريطانية واسعة النطاق المنشورة في مجلة Archives of Sexual Behavior أن الأطفال الذين مارسوا ألعابا تعتبر تقليديا "ذكورية" في عمر 3.5 سنوات أظهروا أداء أفضل في مهام "التدوير الذهني" بعد عشر سنوات، بغض النظر عن جنسهم.
ويُعد التدوير الذهني عنصرا أساسيا في التفكير المكاني، ويساعد في التوجيه على الخرائط، وتصميم الهياكل الهندسية، وتحليل الحركات الرياضية، وحتى معالجة الصور الطبية.
واستخدم الباحثون بيانات من دراسة طويلة الأمد للآباء والأطفال بدأت في أوائل التسعينيات، حيث وصف الآباء طرق لعب أطفالهم في سن الثالثة والنصف، ثم خضع المشاركون بعد عشر سنوات لاختبارات تقييم القدرات المكانية. وأظهرت النتائج أن الأطفال ذوي "نمط اللعب الذكوري" سجلوا نتائج أعلى في مهام التدوير الذهني، حتى بين الفتيات.
ويقصد بـ"نمط اللعب الذكوري" ممارسة أنشطة شائعة بين الأولاد، لكنها متاحة للفتيات أيضا، مثل البناء بالمكعبات مع التركيز على الدقة والترتيب، أو سباقات السيارات على مضامير مصنوعة يدويا تتطلب إدراكا دقيقا للزوايا والاتجاهات.
ويشير الباحثون إلى أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية مباشرة، فقد يكون اللعب هو الذي ينمي المهارات، أو أن الأطفال ذوي القدرات المكانية الأفضل هم من يميلون لممارسة هذه الألعاب. ومع ذلك، تؤكد الدراسة أن التفكير المكاني يتشكل ليس بالوراثة فحسب، بل ومن خلال الخبرة.