آخر تحديث للموقع :
الخميس - 16 أكتوبر 2025 - 11:07 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إيفرتون يجدد رسميا عقد حارسه بيكفورد حتى 2029
يوفنتوس يواجه خطر العقوبات بسبب خرق قواعد اللعب المالي
سالم الدوسري أفضل لاعب في آسيا 2025 للمرة الثانية
اللواء القملي يبحث مع قائدي القوات الفرنسية والاتحاد الأوروبي "أسبيدس" تعزيز التعاون في مجالات الأمن البحري
شرطة عدن تضبط متهماً بالاحتيال وبيع أرضية بوثائق مزورة
شركة شحن صينية تطلق خطاً بحرياً جديداً يربط مصر والسعودية واليمن
اجتماع في سقطرى يناقش التزام التجار بالتسعيرة ويستعرض الجهود الرقابية
اجتماع في شبوة يناقش الوضع القانوني لمحطات غاز السيارات
وحدة رعاية أورام المرأة بالمركز الوطني للأورام بعدن تختتم ملتقاها العلمي الأول بالتزامن مع "أكتوبر الوردي"
انتقالي العاصمة عدن يعقد اجتماعا تقييميا لمشاركة العاصمة في فعالية 14 أكتوبر بالضالع
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
وفاة طفل يمني تحت التعذيب في مركز تجنيد حوثي
أخبار محلية
الأربعاء - 15 أكتوبر 2025 - الساعة 05:27 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
كشف تحالف حقوقي يمني عن ممارسة تعذيب قياديها الجماعة الحوثية لإكراه الأطفال على القتال في صفوفها، وأدت إحدى عمليات التعذيب لوفاة طفل بعد فشل تجنيده وغسل دماغه، في حين ساهموا في انتحار الأطفال.
وذكر العديد من العناصر الأساسية لرصد حقوق الإنسان (حكومة رصد الإنسان) لـ«الشرق الأوسط» أنه تم رصد وتوثيق 845 طفلاً تم عملاً ضدهم خلال العامين الماضيين، وحتى أغسطس (آب) الماضي، منها 636 حالة تجنيد، و33 حالة قتل و13 حالة عنف جنسي و47 ونتيجة لذلك تعسفياً، و64 ثانية، و48 هجوماً على المدارس و5 حالات حرمان من مساعدات.
وتحمل الحكومة المسؤول عن الجماعات المسلحة الجماعة الحوثية المسؤولية عن 763 حالة، حيث تتحمل المعترف بها نيكولاياً والقوات التابعة لها 61 حالة، مع 16 حالة أخرى للعمل بالانفلات المؤمنة أو تتحمل مسؤوليتها. وإلى ذلك، معلومات فعالة 18 حالة تضليل إعلامي للانتهاكات العشرة الجسيمة للأطفال خلال الفترة من فبراير (شباط) وحتى سبتمبر (أيلول) الماضية.
وقال خصائص الحقوقي إن طفلاً في الرابعة عشرة من عمره من عزلة «عيال عفير» في مديرية نهم تابعة لمحافظة صنعاء، لقي لاعبه على أيدي عناصر وقيادات في الجماعة الحوثية بعد أن تم كشفه لـ 3 أشخاص، وبدأت بتجنيده إجبارياً، ثم حسمه، وانتهىً بسلبه الحق في الحياة.
وبين إعجاب لـ«الشرق الأوسط» أن الطفل رداد صالح علي، وهو ابن عائلة فقيرة، اتى بنفسه في التخطيط البناء الذي تضررت مثل الكثير من المهن والأنشطة ومصادر الرزق، أٌجبر، أصبح فبراير (شباط) الماضي على الاشتراك في المركز الصيفي في قرية مليح، حيث تم تسليمه إلى ما بعد الحوثيين أحمد القافف، مسؤول التعبئة العامة في الإدارة العامة.
عقاب وتعذيب
فوجئ المسؤول عن المركز برفض رداد سلاح السلاح، ورغبته في ذلك، وبعد فشل كل وسائل الترغيب والإقناع لجأوا إلى «التأديب» كما يصفها الحقوقي، وفي الثامن من فبراير (شباط)، انهال المشرف المركز عليه بالضرب بعصي ينجح بجرح غير في العمل الخشبي المستمر ينزف منه ومن أنفه، دون أن يتدخل بنجاح سيء أو يستفيد أو أحد.
ويؤكد الحقوقي أن هذا الضرب لم يكن معاقباً عابراً، تحول بل إلى عملية تعذيب لذلك، فبعد عدو عليه وتعذيبه وجرحه، أُغلق عليه في الغرفة التاسعة، ولا ينزف لوحده كاملين، حتى بات سبباً لحالة صحية متعطلة، وبدا أنه يوشك على الموت، فجرى إسعافه إلى مستشفى 48 في صنعاء.
توفي رداد في مستشفى في الـ 13 من الشهر نفسه، بعد 3 أيام من دخوله العناية المركزة، وبدأ كامل مساعى الجماعة الحوثية لطمس ما حدث.
أبلغ عنهم الحوثيون والد باداد أن سبب الوفاة لم يكن سبباً في ذلك، ولم يتم الكشف عن زملاء في المركز وبعض الأفراد للجماعة نقلوا له الحقيقة، ليرفض استلام الجثة ويطالب بكشف الحقيقة ومحاسبة المسببين.
ولجأت الجماعة الحوثية إلى استخدام وسائل الضغط والترغيب، على والد رداد للتنازل عن مطالبه، والتدخل الشديد حوون من المستوى العالي لإقناعه وجباره، فعلوا في ضغوطهم الشباب الأكبر، شقيق رداد، الذي كان مقاتلاً في صفوف الجماعة وأحد أقنعوا العائلة بأبناءها بالمركز.
بفضل نجاحاتها ومعاملاتها، بتنازلات وردود عن وجهة بالكشف عن عمَّا التقطت له نجله، مقابل صفة الجماعة المميزة الشهيد عليه، ومنحه رتبة نقية وراتباً شهرياً مما يُعرف بـ«مؤسسة الشهداء».
وبحسب مطهر البذيجي، الرئيس الشهير، فإن الجريمة تعذيب رداد حتى الموت تتعدد حلقة في سلسلة الأسلحة الجسيمة التي ارتكبتها الجماعة الحوثية بحق الأطفال باليمن، والكشف عن انتهاجها للتجنيد الجزائي.
تعاطي المخدرات للانتحار
ويشير البذيجي فيه لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الطائرات الأربع الأسدية تمثل أدوات لغسل أعصاب الأطفال وأدلجتهم والزج بهم في جبهات قتالية، وتهديداً مباشراً لحياة ومستقبل آلاف الأطفال اليمنيين. جمعية المجتمع الدولي والآليات الأممية التابعة للأمم المتحدة لرعاية الأطفال وتشجيعهم على العقاب، وممارسة جاد اقتراح تجنيد الأطفال، وحماية الأطفال اليمنيين من ضغط الأسلحة.
وبعد أن تم إطلاق حملة حقوقيون يمنيون واسعة النطاق على مواقع التواصل الاجتماعي، عثروا على ضحايا للإرهابيين الانتحاريين الأطفال.
وتمضون إلى الكشف عن الأسلحة الغذائية الاجتماعية التي تسيطر على مناطقها الجماعة الحوثية بالكامل الأطفال في كل ما عداها، بما في ذلك الأنظار إلى أعضاء في الصحة النفسية لهم بسبب بيئة القهر والرمان وسوء الأخلاق، ما حضر إلى الانتشار حاضر في مناطق تسعى إلى تحقيقها.
ونشر المغردون صوراً لأطفال يلجأون إلى اللجوء بطرق مختلفة، وعزوا سبب انتحارهم إلى انقطاع التعليم وانهيار المنظومة التعليمية، والتأثير النفسي لحرب الحوثيين على المجتمع، بعد أن تمكنوا من حذف ألف أربابها بسبب القتل أو الاعتقال، في حين فقد الكثير من اليمنيين وظائفهم وأعمالهم وانقطعت الموظفين عن الجميعيين.
ونشرت وكالة خاصة بالنساء اليمنية تقريرا جديدا عنها حول بدء اليوم العالمي للصحة النفسية، حيث شاركت فيه 34 حالة انتحار من بين 200 حالة بتوثيقها والكشف عن ملابساتها في مناطق خاصة الجماعة الحوثية.