آخر تحديث للموقع :
الجمعة - 07 نوفمبر 2025 - 01:37 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المسعودي يعزي في وفاة "محمد باعرفه" مدير التحقيقات في إدارة أمن خنفر
مدير عام خنفر "اليوسفي" يعزي في وفاة محمد باعرفه
فاجعة أبين.. دموع طريق العرقوب الجبلي
المفلحي يعزّي في ضحايا الحادث المأساوي بالعرقوب
توقيع اتفاقية تنفيذ مخيم مجاني لإجراء 550 عملية عيون في عدن
"ألمانيا بيت دعارة لأوروبا".. رئيسة البرلمان تطالب بحظر البغاء في البلاد
من هو زوج آمال ماهر الجديد؟
اتفاق مصري قطري بـ29 مليار دولار
الإمارات تستحوذ على حقل غاز ضخم في مصر
مصر تعلن امتلاكها ثروة كبيرة على أراضيها بمليارات الدولارات
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
القفيش: اغلقوا كلية القيادة والأركان فقد تحولت إلى مزرعة طماط في أيام البورة!
أخبار محلية
الخميس - 06 نوفمبر 2025 - الساعة 02:07 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/عدن
علق الناشط السياسي أحمد علي القفيش، رئيس ملتقى أبين الجامع، على منح عدد من القيادات العسكرية والأمنية درجة الماجستير بامتياز خلال الأيام الماضية.
وقال القفيش في منشور على صفحته بالفيسبوك رصدته الوطن العدنية قائلاً إن كلية القيادة والأركان يجب إغلاقها حفاظاً على سمعة المؤسسة العسكرية، معتبرًا أن الكلية تحولت إلى مزرعة لزرع الطماطم خلال أيام البوره ، وأن عدد الخريجين منها خلال شهر واحد تجاوز عدد خريجي كليات القيادة والأركان في الدول العربية المستقرة.
ودعا القفيش إلى عقد دورات تأهيلية للضباط وتطبيق ضوابط صارمة و رقابة على منح الشهادات العليا لضمان استحقاق المستحقين.
محذراً من أن استمرار الوضع الحالي قد يؤدي إلى كارثة تعيق بناء الدولة والمؤسسات العسكرية والأمنية، وتساوي بين الكادر الحقيقي والكراتين.
نص منشور القفيش:
اغلقوا كلية القيادة والأركان حفاظاً على ما تبقى من سمعة للمؤسسة العسكرية فقد تحولت إلى مزرعة طماط في أيام البورة وفاق عدد الخريجين منها خلال شهر واحد عدد الخريجين من كليات القيادة والأركان في الدول العربية المستقرة ، ويكفي عقد دورات تأهيلية للضباط حتى تستقر الأوضاع وتكون ضوابط صارمة ورقابة على منح الشهائد العليا لمن يستحقها حتى لا تتحول إلى كارثة تعيق بناء الدولة والمؤسسات العسكرية والأمنية وتساوي بين الكادر الحقيقي والكراتين.
احمد علي القفيش