آخر تحديث للموقع :
الخميس - 20 نوفمبر 2025 - 11:57 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
محكمة الأموال العامة بتعز تدين متهمين بمزاولة الصرافة دون ترخيص وتشدد العقوبات وتعوض البنك المركزي
حكم قضائي في تعز بتعويض البنك المركزي اليمني بعشرة مليون ريال
ميون: رصدنا 852 مدرسة يستخدمها الحوثيون للتعبئة الطائفية وتجنيد الأطفال
11 علامة تحذيرية لمرض السكر.. كيف تتأثر المعدة وعملية الهضم
الهلال السعودي يحسم مشاركة تمبكتي أمام الفتح غدا
برشلونة يضع خطة علاجية لإنقاذ لامين يامال من إصابة العانة
إغراء سعودي ضخم لضم كريستنسن من برشلونة
ماركا : تير شتيجن بائس ويبحث عن الرحيل
جدل واسع بعد قرار الحكومة تسليم تشغيل قطاع 5 لشركة جنة هنت
بتجيب لنا المشاكل
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
بين 420 و 700...
صحفي: المواطن يئن من الأسعار والسلع تواصل استغلال فرق الصرف
اخبار وتقارير
الخميس - 20 نوفمبر 2025 - الساعة 07:01 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
نشر الكاتب الصحفي محمد المسبحي على صفحته في �فيسبوك� تعليقًا حول تذبذب أسعار الصرف وتأثيرها على الواقع المعيشي للمواطنين، معتبرا أن الانخفاض الذي وصل إليه سعر الريال مؤخرًا عند 420 ريالًا منح الناس مساحة بسيطة للتنفس بعد سنوات طويلة من الضغوط الاقتصادية.
وأوضح المسبحي أن المواطنين علّقوا آمالا كبيرة على هذا التحسن على أمل أن ينعكس على تفاصيل حياتهم اليومية، إلا أن ما حدث — بحسب وصفه — �لم يكن سوى استراحة وهمية�.
وأشار إلى أن الانخفاض الطفيف في أسعار السلع الذي استمر لشهر واحد فقط لم يكن نتيجة إصلاحات اقتصادية، بل ناجم عن تخلّص التجار من مخزونهم القديم بأسعار أقل، وما إن نفدت تلك السلع حتى عادت الأسعار إلى الارتفاع من جديد.
وأكد المسبحي أن المواطن لم يلمس أي تغيير حقيقي في احتياجاته الأساسية، سواءً في الغذاء والشراب، أو إيجارات المنازل، أو رسوم المدارس، أو تكاليف العلاج والأدوية، أو بقية متطلبات الحياة الضرورية.
وأضاف أنه رغم الحديث المتكرر عن توريد المحافظات للبنك ووجود دعم خارجي، لا تزال السلع تُباع وفق سعر صرف 700 ريال، بينما السعر الفعلي في السوق لا يتجاوز 420 ريالا، معتبرا أن الفارق بين السعرين �تحوّل إلى جسر يعبر عليه الفاسدون نحو مزيد من الثراء، بينما يبقى المواطن في الحفرة ذاتها�.