آخر تحديث للموقع :
الخميس - 19 سبتمبر 2024 - 03:30 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إنتر ميلان يحرج مانشستر سيتي أمام جمهوره في أبطال أوروبا
بهدية ساذجة من الحارس.. باريس يهزم جيرونا بصعوبة في أبطال أوروبا
تحرك عاجل من مصارف دول الخليج المركزية بعد قرار المركزي الأمريكي
تفاصيل وحصيلة انفجار مخزن سلاح وسط مدينة تعز
الحوثيين يتوعدون بمنع الإنترنت الفضائي "ستارلينك" ويعتبروه انتهاكا للسيادة
اعرف طرق علاج التهاب الأذن المصاحب لآلام الفك
نصائح بسيطة للتمتع بصحة نفسية جيدة
محمد بن سلمان: لن نقيم علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية
لبنان يشهد انفجارات جديدة ونار في كل مكان وضحايا بالمئات.. ما القصة؟
نصائح سهلة لتحفيز طفلك وتشجيعه للتركيز على الدراسة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
فورين أفيرز: قوة أمريكا ستصبح محدودة بعد انتهاء هيمنة الدولار في العالم
علوم وتقنية
الأحد - 02 يوليه 2023 - الساعة 10:31 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
ذكرت صحيفة فورين أفيرز أن الولايات المتحدة غير مستفيدة من هيمنة الدولار في العالم، إذ يتعين عليها تعويض عواقب السياسة التجارية للبلدان ذات الميزان التجاري الإيجابي.
وذكرت الصحيفة أن احتفاظ الولايات المتحدة بدورها كعامل توازن للاقتصاد العالمي، يتطلب منها السماح بتحرك رؤوس الأموال بحرية عبر حدودها واستيعاب المدخرات واختلالات الموازنات، ما يعني أن الولايات المتحدة مجبرة على تحمل عجز في رأس المال لتعويض الفائض المالي لدول أخرى، ما يقلل أيضا من الطلب العالمي ويساعد على استعادة التوازن الاقتصادي.
ولا يتعين على الولايات المتحدة، بحسب الصحيفة، "أن تظل تعاني من العجز التجاري لكي تحافظ على ارتباط نظام التجارة العالمي بالدولار، فعلى سبيل المثال، عندما يحتاج العالم لمدخرات، تزودهم الولايات المتحدة محققة بذلك فائضا تجاريا، وفي الحالة العكسية، تعاني أمريكا من العجز التجاري".
ويرى معدو المقال أن الولايات المتحدة، كغيرها من دول العالم، ستستفيد من تراجع دور الدولار كعملة مهيمنة، فرغم أن قوة واشنطن ستكون محدودة، إلا أن الشركات الأمريكية ستنمو بشكل أسرع ويكسب العمال المزيد، لكنها تستبعد أن يكون تحقيق هذا الأمر سهلا بسبب الرفض العام للدولار، الذي قد تترتب عنه آثار كارثية على اقتصادات الدول ذات التوازن الإيجابي الدائم، التي تركز على الصادرات فقط.
وقال مستشار وكالة المخابرات المركزية السابق، جيمس ريكاردز، في 7 يونيو، إن إقرار مجموعة دول مجموعة "بريكس" لعملتها الخاصة سيعني انهيار الدولار كعملة مهيمنة في العالم، مؤكدا أن هذا الوضع سيدفع بالاقتصاد الأمريكي إلى الانهيار، في وقت يجري الحديث فيه عن أن روسيا وشركاءها يخططون لانهيار العملة الأمريكية.