آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 17 فبراير 2025 - 02:12 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المناضل اديب العيسي ينتقد الممارسات القمعية للسلطة في عدن
مواعيد رحلات طيران اليمنية ليوم الاثنين - ١٧ فبراير ٢٠٢٥م
توقف العمل على توسعة أحد أهم طرقات السفر الدولية في #اليمن وغياب تام للسلطات الرسمية
وكلاء السفر والمسافرون يطالبون بأرصدتهم المالية لدى شركة بلقيس
مسلحون يوقفون أعمال شركة سعودية في "خط العبر"
يوفنتوس يخدم نابولي بتعطيل إنتر ميلان
توتنهام ينهض على أنقاض مانشستر يونايتد
الأهلي يعمق جراح الإسماعيلي ويتصدر مؤقتا
الزمالك يفتتح عهد بيسيرو بالتعادل أمام بتروجت
بيان صادر عن تنسيقية القوى المدنية بشأن الإعتداء واعتقال المتظاهرين في عدن
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
دراسة: لقب واحد قد يجمع اليابانيين مستقبلا
منوعات
الأربعاء - 03 أبريل 2024 - الساعة 10:47 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / متابعات
كشفت دراسة جديدة أن المواطنين اليابانيين سيحصلون على اسم العائلة نفسه خلال 500 عام، ما لم يُسمح للأزواج الآن باستخدام ألقاب (كنية) منفصلة.
وتعد الدراسة التي نظمها مشروع Think Name بقيادة هيروشي يوشيدا، أستاذ الاقتصاد في جامعة توهوكو، جزءا من حملة لزيادة التوعية بآثار عدم تعديل قانون يعود تاريخه إلى أواخر القرن التاسع عشر.
وقال فريق البحث إنه إذا استمرت الحكومة في مطالبة المتزوجين بمشاركة اللقب نفسه، فسيُعرف كل ياباني بلقب "ساتو-سان" بحلول عام 2531.
وكشف استطلاع أجري في مارس 2023، أن "ساتو" يتصدر بالفعل قائمة الأسماء الأخيرة اليابانية، وهو ما يمثل 1.5% من إجمالي السكان، بينما يأتي "سوزوكي" في المرتبة الثانية.
وتظل اليابان الدولة الوحيدة في العالم التي تشترط على الزوجين استخدام الاسم نفسه. ويقال إنه يتعين على الأزواج اختيار اللقب الذي سيتشاركونه عند الزواج، ولكن في 95% من الحالات، المرأة هي التي تغير اسمها.
ويرى الأعضاء المحافظون في الحزب الديمقراطي الليبرالي الحاكم أن تغيير القانون من شأنه أن "يقوض" وحدة الأسرة ويسبب الارتباك بين الأطفال.
وأثارت الدراسة، التي نُشرت في مارس، تكهنات بأنها كذبة أول إبريل، لكن يوشيدا قال إنه على الناس أن يفكروا حقا في الأمر، وفقا لصحيفة الغارديان.