آخر تحديث للموقع :
الأحد - 13 أكتوبر 2024 - 07:17 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بعد صلاح.. مصطفي محمد يغادر معسكر منتخب مصر
فحص طبي يحدد طبيعة إصابة ومدة غياب بونو
صندوق أممي: قدمنا الرعاية النفسية لأكثر من 100 ألف يمني
أسعار المشتقات النفطية في عدة محافظات يمنية
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 6.16 نقطة
مؤشر بورصة مسقط يغلق مرتفعاً بنسبة 0.31 بالمائة
مؤشر الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند مستوى 12069.21 نقطة
مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على ارتفاع طفيف
هدية من محافظ عدن لنادي حسان الرياضي
كلية طب الأسنان بعدن تنظم حفل استقبال طلابها المستجدين
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
غاضبون يتهمون إيران: "باعت نصرالله"
عربية وعالمية
الأحد - 29 سبتمبر 2024 - الساعة 04:20 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
خلال الفترة الماضية، تعرّض حزب الله في لبنان لضربات عديدة مؤلمة، بدأت بهجوم "البيجر" واللاسلكي ثم استهداف أرفع قياداته حتى الضربة الكبرى التي تمثلت أمس باغتيال أمينه العام حسن نصرالله.
حزب الله حض إيران على ضرب إسرائيل
وبتلك الفترة، انتشرت أخبار تفيد بعتب أعرب عنه عناصر الحزب خلال محادثات مع مسؤولي الحرس الثوري الإيراني بشأن عدم تدخل طهران لدعم حليفها اللبناني.
لكن هذا العتب لم يتوقف، بل تحول اليوم إلى اتهامات بعد اغتيال نصرالله.
إذ شهدت وسائل التواصل الاجتماعي اليوم حالة غضب كبيرة، حيث اتهمت حسابات إيران بالتخلي عن حليفها الأهم والأبرز عبر تزويد إسرائيل بمكانه.
أتى هذا بعد أيام قليلة من كشف تقرير أميركي أن حزب الله كان حثّ في الأسابيع الأخيرة، إيران على شن هجوم ضد إسرائيل، لكنها لم توافق، بحسب ما ذكره موقع "أكسيوس".
وذكر التقرير حينها أن مسؤولين إيرانيين أبلغوا نظراءهم في حزب الله أن التوقيت ليس مناسبا لشن هجوم على إسرائيل لأن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان موجود في نيويورك لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وحتى الآن لم تخرج المواقف الإيرانية التي شجبت اغتيال أمين عام حزب الله، حسن نصرالله الذي يعتبر أقوى فصائلها المسلحة في المنطقة، و"درة تاجها"، كما يقال عن المألوف.
فمن المرشد الإيراني علي خامنئي، إلى رئيس البلاد مسعود بزشكيان بقيت التصريحات، اليوم السبت، بعيد تأكيد حزب الله اغتيال زعيمه، تحت سقف الاستنكار، والتأكيد على أن "المقاومة مستمرة ولن تسقط رايتها".
إلا أن مسؤولين أميركيين كانوا أوضحوا أن واشنطن تعتقد أن إيران قد تتدخل في الصراع ضد إسرائيل إذا رأت أنها على وشك خسارة حزب الله، الذي كان يعد أحد أقوى الأحزاب تسليحا حول العالم.
كما لفتوا إلى وجود العديد من المؤشرات التي تدل على قلق طهران من الضرر الذي لحق بحزب الله، حسب ما نقلت شبكة "سي إن إن".
إلى ذلك، رأوا أن إسقاط إسرائيل عشرات القنابل الثقيلة الخارقة للتحصينات على مقر قيادة الحزب بحارة حريك بالضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الجمعة، شكل إشارة واضحة على أن تل أبيب مستعدة للغوص في إشعال أو المخاطرة في الدخول في حرب أوسع.
نقطة تحول في الحرب
لاسيما بعدما تلقى الحزب ضربات عدة "مؤلمة وقاسية" بدأت بتفجير آلاف أجهزة البيجر والووكي توكي قبل نحو أسبوعين، تلتها عمليات اغتيال في الضاحية الجنوبية التي تعتبر معقله الحصين، كان أبرزها مقتل إبراهيم عقيل قائد وحدة الرضوان بغارة إسرائيلية مع 16 عنصرا آخرين.
وفيما توعد حزب الله برد حاسم، أتته ضربة لم يكن يتوقعها، بعد سنوات من جمع المعلومات الاستخباراتية عن نصرالله من الشاباك والموساد.
بينما أكد خامنئي أن لبنان وما يسمى بـ "محور المقاومة سيدفّع إسرائيل ثمن أفعالها".
في المقابل، رأى مراقبون أن طهران لم ترد بشكل حاسم على اغتيال قائد فليق القدس قاسم سليماني يوم الثالث من يناير 2020، وبالتالي قد لا تفعل أيضا الآن.
في حين اعتبر آخرون أن الظروف تغيرت، وبالتالي باتت إيران في موقف محرج، لاسيما أنها لم "تثأر" كما توعدت مرار وتكرارا لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران يوم 31 يوليو الفائت.